قال مصدر بحكومة الرئيس الإصلاحي الإيراني مسعود بزشكيان لـ"إيران واير": "لا نعلم حتى الآن إن كان قائد فيلق القدس اللواء إسماعيل قاآني قد مات أم لا".

ونفى قائد رفيع في الحرس الثوري الإيراني الشائعات حول غياب قاآني، والتكهّنات حول اتهامه بالتجسّس أو خضوعه للتحقيق، فيما صرح اللواء حسين دقيقي، مساعد قائد الحرس الثوري الإيراني، أن غياب قاآني يعود إلى "تركيز استراتيجي على مسؤولياته".

يأتي ذلك بعد انتشار تقارير إعلامية عن إصابة قاآني بالضربات الإسرائيلية على لبنان، وأخرى تفيد بأنه قيد الاستجواب في طهران بشأن اختراقات أمنية أدّت إلى اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصر الله نهاية الشهر الماضي.

وحسب مصادر قناة العربية، كشفت أن القيادي في حزب الله وفيق صفا مصاب بعنقه إصابة خطرة.

وذكرت مراسلة العربية، غارات وقصف مدفعي إسرائيلي على عيتا الشعب جنوبي لبنان، فيما حذر حزب الله أن منازل وقواعد عسكرية شمالي إسرائيل ستكون تحت مرمى صواريخه.

وكشفت مصادر فلسطينية، أن الجيش الإسرائيلي ينسف مبان سكنية في مخيم جباليا ومناطق التوغل شمال قطاع غزة.