كشفت مصادر لوكالة رويترز، أن مسلحو درعا أعلنوا السيطرة على المدينة بموجب اتفاق مع الجيش السوري.

وأفرضت المعارضة السورية المسلحة بعد سيطرتها على كامل مدينة درعا حظر التجوال بها، وقالت: فرض حظر للتجوال في مركز درعا إلى حين تأمين المدينة بالكامل لحين انتهاء عملية تمشيط الأحياء من قوات النظام.

وأشارت مصادر رويترز، السبت، إلى أن اتفاق قسد والجيش السوري يسمح بالمرور الآمن لقوات الجيش وكبار المسؤولين.

وقالت مصادر العربية، إن قسد بدأت باستلام المقار الأمنية في محافظة الحسكة.

وأشارت مصادر الحدث، إلى غارات روسية عنيفة على مدينة تلبيسة ومناطق بريف حمص الشمالي.

وصرح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن مستقبل بشار الأسد لا يمكن التنبؤ به.

وقالت وزارة الخارجية التركية: "أبلغنا وزير خارجية أمريكا أنتوني بلينكن بضرورة إجراء الحكومة السورية حوارا مع المعارضة".

وقالت وزارة الخارجية البريطانية: "ندعو لحماية المدنيين في سوريا والعودة للحل السياسي".

وذكرت بلومبيرغ عن مصدر مقرب من الكرملين: "لا خطة لدى روسيا لإنقاذ الأسد ولا نتوقع أي خطة ما دام الجيش يترك مواقعه".