إنني أؤمن إيماناً جازمًا بالتجهيز الرباني، وأعتقد أن الله سبحانه وتعالى قد قدر لكل نفس ابتلاء ومحنة، لتكون بمثابة نقطة تحول في مسار حياتها.
أَلَمْ يكن خاتم الأنبياء والمرسلين، صلوات الله وسلامه عليه، مُلزَماً بمغادرة أحب البقاع إلى قلبه، ليخوض غمار
طالبت د. غنوة محمد الموجى، مهرجان الموسيقى العربية، بالاحتفال بمئوية والدها الموسيقار الكبير، وأيضًا رفيق المشوار الموسيقار الكبير كمال الطويل. الاثنان مواليد 1923، الموجى أكبر بنحو شهرين، ولو كانت غنوة قد تابعت الحفل لتأكدت أن من حسن حظ الموجى والطويل
في قلب الإسكندرية، وبالتحديد في قلب دوران ميدان فيكتور عمانويل، عند بنزينة سموحة، في ركن شارع صغير جانب البنزينة، وقَبْل الفجر بقليل كانت أصوات المظاهرات آتية من بداية شارع فوزي معاذ، من ناحية مسجد علي بن أبي طالب، كنت أرى المظاهرات تقرَّب إلى أن وصلتْ
يعتقد كُثر أن البداية الصادقة تعنى بالضرورة نهاية أكثر صدقًا، لأنها مستلهمة من الومضة الأولى.. بين الحين والآخر، نكتشف أن هناك استثناءات متعددة وتأتى النتيجة متناقضة تمامًا مع البداية.
فى نقابة الموسيقيين، عندما استمع الشاعر مرسى جميل عزيز وبجواره
كان ياما كان وطن أخضر ينبض بالحياة والأمان، فى كل مرة تنظر إليه تجده لوحة من الألوان.. اسمها لبنان.
كان ياما كان أرض آبية، زهرة الشرق الخمرية، ست الدنيا اسمها بيروت، عبير الشوق فى طياتها يسكن السلام، كان ياما كان ﭼبيل القوية، الحرف الأول مهد الأبجدية،
حددت الدائرة الثانية لمحكمة جنايات مطروح، جلسة 16 نوفمبر المقبل، للنطق بالحكم في قضية دهس سيارة لاعب الزمالك ومنتخب مصر أحمد فتوح لأمين الشرطة أحمد الشبكي.
كانت أسرة القتيل قد أنهت اتفاقها مع لاعب الزمالك على دفع الدية، حيث تقدم فتوح في الجلسة السابقة التي تم إخلاء سبيله فيها، بشيك بمبلغ مليون وسبعمائة إلى هيئة المحكمة كدية شرعية لورثة المجني عليه.
وخلال جلسة اليوم طلب المحامي أشرف عبدالعزيز،