أنا زوجة شابة، وجميلة، ومن عائلة ثرية، وحاصلة على مؤهل جامعي، ولم أعش قبل الزواج قصة حب، بل لم يدق قلبي لأحد، لأنني كنت أهتم بنفسي ومظهري ودراستي، ولم أشعر أنني بحاجة للطرف الآخر، لأنني كنت أعيش في أسرة متحابة ويسودها التفاهم والود، صغيرها يحترم كبيرها،
ماذا يفعل الإنسان عندما يحاول الهروب من كلب فيصطاده أسد، وبماذا نفسر ظلم الآخرين ونحن لم نفعل لهم شيئا سيئاً؟ ولماذا يملك البعض قسوة يتباهون بها ويسيطرون علي خلق الله ليذيقوهم العذاب ألواناً؟
وماذا تفعل سيدة جميلة ولم تكمل الثلاثين من عمرها عندما تجد
أنا شاب وسيم ومن عائلة ثرية، وحيد أبي وأمي وأبلع من العمر 27 عاماً.. كل طلباتي تتحقق قبل أن أطلبها.. لا عمل لي إلا قضاء الوقت في أي مكان أحبه ومع أي إنسان أود الجلوس إليه.. أذهب أحياناً إلى أعمال أبي المنتشرة في أماكن كثيرة.. أفعل ما أريد طالما إنني
أنا فتاة جميلة في العشرينات من عمري، أعيش مع أبي وأمي وإخوتي الذكور، فأنا البنت الوحيدة في أسرة متوسطة الحال، أبي يعمل موظفاً بسيطاً وأمي كذلك، ولكن الكل في المنزل يجعل من عينيه أسواطاً تلهبني برقابتها في الرايحة والجاية، كنت أخاف من مجرد النظر في عين
كنت حديث الحيّ الشعبي الذي نشأت فيه، فتاة جميلة، بيضاء، ممشوقة القوام، إذا نزلت الشارع تداعبني النظرات وتخترق آذاني الكلمات المعسولة من الشباب والكبار علي حد سواء، ورفضت أكثر من شاب من الحيّ الذي أعيش فيه نظراً لإمكاناتهم المادية المتواضعة،ولأنهم كانوا
أصدرت وزارة الداخلية المصرية، بيانا بعد إدعاء إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الاجتماعي، قيام مسؤول بالداخلية بإجراء مكالمة هاتفية إباحية.
وأكد بيان الداخلية، اليوم الأربعاء، أن مصدر أمنى نفى جملةً وتفصيلاً صحة ما ورد بمقطع فيديو تم تداوله على إحدى صفحات الإخوان بشأن قيام شخص بإجراء مكالمة هاتفية إباحية والإدعاء بكونه أحد مساعدى وزير الداخلية.
وأكد المصدر على أن ذلك