من القلب إلى القلب: رسالتي إلى الطفل محمد صوتُ هِند رجب … هل يُوقِظُ الضَّمائرَ الميّتة؟! الفصحى.. لغة الفن والهوية التي لا يجوز التفريط فيها أهلا ...جي جي الطويلة مصر والعراق علاقات تاريخية قديمة  أحلف بسماها وبترابها سلوم حداد عنده حق! الكولوسيـوم.. من عجــائب العمـارة الرومانيـة
Business Middle East - Mebusiness

لماذا نغنى للعنصرية؟

(آفة حارتنا) ليست (النسيان) كما قال أستاذنا وفخرنا نجيب محفوظ، ولكن التكرار معصوب العينين، كم مرة قرأت تلك الكلمات، حسنة النية نهنئ (الأخوة الأقباط)، والذين ننعتهم أحيانا بدرجة نراها رفيعة بـ(شركاء الوطن)، وكأننا فى مشروع (شركة)، وقد نطلق عليهم تعبيرا

تخاريف صباحية – سراديب الابتسامات

في ظلال الغموض التي تحتضن الروح، وتحت ستار الابتسامة العميقة، تختبئ !! تتنقل بحذر في أروقة الوجود، لا تمنح الثقة إلا لظلها، في صراع دائم مع أقنعة البشر. تلك الشخصية التي تبدو كنسمة ربيعية، مفعمة بالحيوية والانفتاح، لكنها في الحقيقة كوردة شائكة، تخفي

المدرسة الحربية المصرية

الجيش المصري جيش رشيد يحمي ولا يهدد، وقادر على الدفاع عن أمن مصر القومي داخل وخارج حدود الوطن. ومصر لم تكن يوما من دعاة العدوان لكنها كانت تعمل على تأمين حدودها ومجالها الحيوي. مصر بشعبها العظيم وجيشها القوي كانت ولا تزال تعمل من أجل

فني ثم فني ثم بيتي!!

فى ذكرى رحيل الموسيقار محمد عبدالوهاب، التى مرت قبل يومين، تابعنا عبر (اليوتيوب) إعادة تداول لعدد من آرائه التى ظلت تحتفظ بالكثير من طزاجتها وأيضا طرافتها. فى الأربعينيات وجهوا له سؤالا عن المطربات اللاتى حققن نجاحا طاغيا وشاركنه بطولة عدد من أفلامه،

ويكشف السوء

لو كنت تتصور أن حياتك تدور حول النعم وأن تلك النعم هي فقط أسباب سعادتك فدعني يا صديقي أناقش معك اليوم تلك الفكرة. هل تتذكر كم النعم التي كنت ولا تزال ترفل فيها؟ لا أعتقد، فنحن دوما نميل إلى الخوف من الخسارة والفقدان. عادة الإنسان الإسهاب