كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء الخوف على السينما فى مؤتمر النقد! علماء روس يطورون عقارا فريدا لعلاج متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع الثاني شاهد| ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد تصريحه من الجزائر: "غلطت وأخطأت"
Business Middle East - Mebusiness

أليمٌ!.. كأن تشتاق

ربما افترقنا لكن ما زالت كل الصباحات تبدأ من أجلك وما أزال أبدأ معهم أوربما قبلهم... عبث! توهمت أننى كنتُ قد تخطيت!! كيف تدرجت وانسلبت بكل هذا العمق؟!. يمكننى أن أكمل أعوامى وأنا أدقق بوجهك ولا عجب فى ذلك أنتَ شقائى الكبير.. الثانية عشر ظهرًا

تنافسية الكذب مع الحقيقة فى دروس الكؤوس

فى عام 1896 رسم الفنان جان ليون جيروم لوحة فنية فى منتهى الروعة والإبداع تحت عنوان «الحقيقة العارية»، واللوحة تحكى قصة خيالية دارت بين الحقيقة العارية والكذب المُكتسى، وكانت انعكاسا للأوضاع العامة فى القرن التاسع عشر والعهود لا تتكرر، إنما

الحكاية مش حكاية الحلق!

مصادفةً، تواجدت فى بيروت بعد حفل عمرو دياب بأربع وعشرين ساعة، تلبية لدعوة المطرب والملحن مروان خورى فى برنامجه الشهير (طرب مع مروان خورى). الحلقة عن شادية (مين إللى ما يحبش شادية)، أنا أحد المتيمين بها العاشقين والمقدرين لتاريخها، فهى الوحيدة التى

قمة البريكس

ظهر مصطلح «البريكس» عام 2001 عندما صاغ الخبير الاقتصادي في «جولدمان ساكس» جيم أونيل، الاختصار، وتحدث عن القوة الاقتصادية التي تمتلكها هذه الدول النامية مجتمعة. وتحول من مصطلح نظري إلى تحالف عملي عام 2009 بمبادرة روسية، حيث ضم

نجيب محفوظ والسينما الخجولة!

على استحياءٍ فى أحد الأفلام المعروضة مؤخرًا، عادت مشاهد بها قليل من الرقص، كما أن هامش المشاغبة فى الحوار زاد قليلا، لمحت ذلك مرة أو اثنتين. حتى لا يسىء أحد القراءة، ليس المطلوب تقديم سينما رخيصة، تصفق خلف الراقصة أو تلهث وراء (الإيفيه)، ولكن سينما