قبل أسبوع، احتفل الإعلام بعيد ميلاد عبد الحليم حافظ الذي أتم 94 عاماً، إنه من القلائل الذين يحتفى بهم في «الميديا» مرتين كل عام؛ الميلاد والرحيل. في عالمنا العربي، أتذكر أنني سألت الموسيقار الكبير كمال الطويل - قبل نحو ربع قرن عندما كنا بصدد
مع اقتراب موسم نتيجة الثانوية العامة، والجو المشحون بالحزن والعبرات أكثر من الفرح والضحكات، تأتي النصائح من قبيل لا تحزن، لا تعترض على قضاء الله، وهم واثقون مؤكدون أن الحزن والبكاء يعني الشك فأصبح منافيا لليقين.
سيدنا يعقوب -عليه السلام- عندما جاءه
خطف سبعة من جنود الجيش المصري في رفح ويطلب الرئيس من الشرطة سرعة إعادة الجنود مع الحفاظ على أرواحهم وأرواح الخاطفين فى إشارة منه إلى حسن النية والتقدير ولكنها تؤخذ على أنه يرغب فى الحفاظ على الخاطفين لأنهم يخصوه ويثير الشكوك التى تتاكد فيما بعد من كون
حقيقة الأمر أن الشارع المصري يدرك ذلك من بداية تولى الرئيس مرسي حكم البلاد ولكن هذا الشارع كان لا يريد أن يصدق مثل هذا الادراك، ذلك لأنه يتمنى الاستقرار.. وتمر الشهور تلو الأخرى حتى لا يجد مفرا من إعلان الحقيقة التى يواريها بداخله وهى أن حكم مصر يتم من
هل يجوز الاحتفال بالعيد دون مشاهدة (مدرسة المشاغبين)؟ من الناحية النفسية والاجتماعية، ولن أقول الشرعية حتى لا أثير حساسية أحد، صارت (المشاغبين) بمثابة طقس حتمى، لا يمكن الاستغناء عنه هى مع (العيال كبرت) و(المتزوجون) و(ريا وسكينة) و(سك على بناتك) وعدد
المتحف المصري الكبير ليس مجرد صرح ثقافي يضم كنوز الأجداد، بل هو شاهدٌ على عظمة الإنسان المصري، قديمه وحديثه، إنه إنجاز فريد يربط ماضينا العظيم بحاضرنا المزدهر، ويؤكد أن العبقرية التي بنَت الأهرامات ونحتَت التماثيل هي نفسها التي تُرمِّمُها وتُخلِّدها اليوم، كما قال الدكتور جمال حمدان في وصف شخصية الإنسان المصري: "إنه يتسم بالقوة والصبر، وبالإيمان العميق بقدرته على الإنجاز، ولديه مرونة في مواجهة