السيـاحة المظلمة.. هل يمكن الترويج لهـا في العــالم العربـي؟ المهاجر الشاب الأسيوي المسلم.... عمدة مدينة نيويورك غيرة سوداء وليست «نيراناً صديقة» درس الأخوين (عرب وطرزان) فى الأوبرا!! وزير الإعلام البحريني من المتحف الكبير: الحضارة المصرية تبهر العالم الجامعة العربية تؤكد ضرورة دعم السلام العالمي عبر الثقافة كقوة ناعمة مصر: الأعلى للإعلام يستدعي مسئولي حسابات بسمة وهبة وياسمين الخطيب وممثل قناة تين غزة في قلب مهرجان القاهرة!!
Business Middle East - Mebusiness

كنت مين قبل ما العالم يقرر تبقى إيه؟!

انشغل سكان المحروسة في يوم 21 مارس هذا العام بعيد الأم، رغم أنه يوافق أيضًا الاحتفال باليوم العالمى ضد العنصرية، ولم يلتفت إلا القليل من أصحاب الرؤى والأبحاث لأهمية هذه المناسبة وتصديها للممارسات المشينة الحاصلة في كافة الأنحاء وبلا هوادة، ومدى تحقيقها

«زومبى».. هل يكسب التهريج؟

جمهور العيد هم شريحة طارئة على دور العرض، لا يتجاوز حضورها أكثر من أسبوع حتى تتبدد (العيدية) ويعاودون الحضور مجددا مع أقرب (عيدية)، هؤلاء هم رهان المنتج أحمد السبكى عندما جمع بين من أطلقت عليهم (الميديا) «نجوم مسرح مصر» وأضاف إليهم المطرب

رواية البديل- سلمى لاجيرلوف

لابد للقدر من هبات يمنحها بسخاء عندما تئن الظروف ولو بعد حين ، فقد أصيبت الكاتبة السويدية سلمى لاجيرلوف – أول أمرأة تحصل على جائزة نوبل - بشلل في ساقيها خلال طفولتها وهي الحالة التي منعتها من السير لمدة أربعة أعوام علاوة على هروبها من الحياة

حلمى فقد «البوصلة».. «واحد تانى».. فكرة من قعر القفة!

بين الحين والآخر يحتاج النجم الجماهيرى إلى إعادة ضبط موجته على الناس، وأعتقد جازمًا أن أحمد حلمى بحاجة اليوم قبل الغد إلى إجراء (ريستارت) عاجل لكل أدوات التعبير، بعد أن اتسعت المسافة بينه وبين مشاعر الجمهور، حلمى أكثر نجم عربى لديه دائرة واسعة من جمهور

رمضان (كلاكيت) آخر مرة

في هذه المساحة قررت أن أكتب آخر إطلالة عن رمضان هذا العام، قبل أن تداهمنا بلحظات أفلام العيد. جائزة استثنائية: بعيدا عن التقييم والمفاضلة تمنح جائزة خاصة لمسلسل (الاختيار 3)، فهو أيضا حالة خاصة ولهذا استحق هذه المكانة، فهو يروى تاريخنا قبل نحو عشر