يمارس الكيان الإسرائيلي بآلته الإعلامية والمتحكمة في الإعلام العالمي الضغط الرهيب كما لم يحدث من قبل على مصر لتقبل نزوح الفلسطينيين إلى أرض سيناء!!
رغم "وضوح رؤية مصر" لرفضها القاطع لذلك الأمر مرارا وتكرارا بداية من محاولة إسرائيل مع
لم يكتفِ قابيل قاسي القلب أعمى البصر والبصيرة، بقتل أخيه؛ ولم يدر بخلده ولو للحظة أن هابيل هو أخوه الأصغر الورع الطيب المخلص الصادق البريء، بل مازال هذا القابيل مستمرًا في القتل، متعطشًا ومتلذذًا بشرب دماء الأطفال والنساء والشيوخ..
عفوًا سيدي القارئ؛
تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل شفيق متري سدراك، تقول:
ابني البطل اللى هاحكي لكم عنه النهارده هو قائد عسكري من قادة حرب أكتوبر عام 1973م وكان أول شهيد من الرتب الكبرى. وبالمناسبة: حرب أكتوبر من أكتر الحروب
مَنْ تُتح له الفرصة لزيارة المكتبات وأماكن بائعي الكتب والمجلات في الميادين والشوارع الرئيسية الآن سيرى غزوا روائيا مبهرا، وربما لن يجد ديوان شعر واحد أو مجموعة قصصية واحدة وسط هذا الكم من المطبوعات الروائية.
سألت - ذات جولة ميدانية - أحد بائعي
تنعقد في الحادي عشر من الشهر الجاري قمة عربية طارئة في الرياض حول التصعيد الإسرائيلي في غزة؛وسط ترجيحات بأن تركز على الشق الإنساني، بدون الاستغراق في بحث الجوانب السياسية، لأن الأجواء المشحونة لا تسمح بذلك.
وتأخذ القمة العربية الطارئة هذه المرة بعدا
وافق مجلس النواب الثلاثاء الماضي على مشروع قانون بإنشاء "المجلس الوطني للتعليم والبحث والابتكار"، ويهدف إلى وضع السياسات العامة للتعليم بكافة أنواعه، ومراحله، والإشراف على تنفيذها، بهدف النهوض بالتعليم وتطوير مخرجاته بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل المحلية والدولية، كما يهدف لرسم السياسات العامة للبحث والابتكار .هذا المجلس يتوج كل الجهود المؤسسية بمجال التعليم والبحث العلمي والابتكار ومن ثم