اليوم التاسع على التوالي ولم تقم إيران وأذرعها بالرد على إسرائيل بعد حادث استهداف إسماعيل هنية في طهران، رغم توعدهم بالرد. وقد توقعت في مقالات سابقة، وفقا لقرائتي للمشهد الإيراني، أن الضربات ستأتي لا محالة وستكون محدودة، نوعية، تراعي الخطوط الحمراء التي
منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة مصر، شهدت البلاد تحولاً جذرياً في تعاملها مع قضية ذوي الإعاقة. حيث باتت هذه الفئة جزءاً لا يتجزأ من نسيج المجتمع المصري، بفضل مبادرات رئاسية وتشريعات قانونية قادت إلى تمكينهم ومنحهم حقوقهم المسلوبة منذ زمن.
في
لأننا نواجه كل يوم متغيرًا جديدًا سواء كان داخليًا أو خارجيًا وهذا بالتأكيد يؤثر على سعة تطورنا، فاسمحوا لى أن أستكمل الرسائل التى وجهتها للسادة الوزراء الجدد فى مقالة سابقة بمقالة أخرى تحمل نفس المضمون لأسماء رنانة فى التشكيل الحديث، والرسائل هدفها
فى نهاية السبعينيات، قرر يوسف شاهين إنتاج (السقا مات) لحسابه مع شركة تونسية، القصة ليوسف السباعى.. من الممكن أن أتفهم مثلًا أن ينتج يوسف شاهين بين الحين والآخر من خلال شركته أفلام تلاميذه مثل على بدرخان ويسرى نصر الله وأسماء البكرى وخالد الحجر وغيرهم،
وفق آخر استطلاع رأي، فإن 50% من الشعب الإسرائيلي يؤيد قيام جيش الاحتلال بضربة استباقية على مواقع حزب الله اللبناني لكسر حالة الجمود في انتظار الضربات الإيرانية المتوقعة على إسرائيل. ردًا على مقتل إسماعيل هنية في طهران والقيادي اللبناني فؤاد شكر. ورغم ما
كشف إيهاب الكومي، عضو اتحاد الكرة المصري، أن فرد الأمن المعتدى عليه من لاعبي الزمالك الثلاثة، يشجع الزمالك بشكل شديد، ولم يكن مرتديًا لقميص الأهلي، مضيفًا «قالها في وجود حسين لبيب رئيس النادي، والزمالك له شعبية كبيرة».
وأكد الكومي، في تصريحات تلفزيونية، أن اتحاد الكرة لم يتأخر في الوقوف مع الزمالك في الأزمة الحالية بالإمارات، وكان متأكدا من عدم انسحاب نادي الزمالك من بطولة السوبر