أحببت الفنان عبدالحليم حافظ، منذ أن استمعت إليه لأول مرة فى المرحلة الابتدائية وانجذبت له بقوة لأنه صوت آسر ومؤثر في القلوب؛ صوت ينبعث دافئا حالما رقيقا حينا وحينا آخر قويا ولهذا تعلقت القلوب به.
فعبد الحليم كان يضحي بصحته في سبيل إسعاد عشاق فنه
تبادل رواد (السوشيال ميديا) صوت محمد سعد فى الشارع وهو ينهال بالشتائم على فريق معاونيه، وكما هو واضح من (الكليب) لم يكن هناك صوت آخر، تحدى سعد معاونيه أن يسمع لأحدهم صوتا، الكل آثر السلامة ولاذ بالصمت، وكان هذا هو المشهد الوحيد فى مسلسل (الحاج إكسلانس)
الرهان على ضخامة الإنتاج وأسماء نجوم التوزيع من الصف الأول الذين يتقاضون الملايين من الدولارات، يبدو نظريا معادلة مضمونة، سبق تجريبها وأثبتت جدارتها، إلا أنك مع الزمن تكتشف أن الخروج عن الصندوق بمنطق له أيضا جماله، ومن الممكن أن يتحول إلى معادلة ساحرة
يظل العندليب الأسمر الفنان عبد الحليم حافظ صاحب التراث الأكبر في الأغنيات الوطنية؛ بين الفنانين العرب؛ وما زالت أغنياته تتردد في كل المناسبات الوطنية العربية؛ فلم يكن حليم مطربا كباقي المطربين بل كان ظاهرة غنائية كبيرة ؛ وعقلية فنية متفردة
عرف عنه
يحل رمضان فتسرى فى حياتنا أنوار ربانية، وتتجدد معه حياة الروح، ويغسل المسلم فيه نفسه من الذنوب، فهو شهر القرآن وموسم للعبادة، ومدرسة يتعلم فيها المسلم الصبر على الشدائد، ودورة تدريبية لممارسة الأخلاق الحميدة.. هذا التوصيف يلخص مجمل الخطاب الدينى فى
يعيش الوسط الفني المصري، حالة من الصدمة حزنا على فقدان اثنين من عمالقة الزمن الجميل في أقل من 24 ساعة، مصطفى فهمي وحسن يوسف.
ورحل الفنان الكبير مصطفى فهمي، عن عمر يناهز 82 عاما، اليوم الأربعاء، بعد ساعات من تشيع جنازة الفنان القدير حسن يوسف الذي رحل عن عالمنا عن عمر ناهز 90 عاما.
ونعى الفنان المصري أحمد السقا، مصطفى فهمي، عبر حسابه على اكس قائلا: "إنا لله وإنا إليه راجعون البقاء