عندما تسأل رجل دين هل لديه إحساس بالطائفية؟، سوف يتبادر إلى ذهنه مباشرة الرقم- لو كان مثلًا يدين بالمسيحية- ويشير إلى عدد الكنائس فى السنوات الأخيرة، بالقياس لما كانت عليه سابقًا، وهو بالضبط ما تناوله القس أندريه زكى، رئيس الهيئة القبطية الإنجيلية، فى
اخترت العِرْفَان نهاية العام الماضي وبداية عام جديد، يقول الله تعالى "أما بنعمة ربك فحدث".
لعلنا ببعض هذا الحديث نتطلع لعام أكثر إشراقًا وحنانًا وجودة، يذهب بنا إلى حيث تتحقق أحلامنا ويصير واقعنا رطب لين مثمر جَوّاد بالمبهجات.
كان الأحرى بالبطل التركيز في تصريحاته على اجتهاده في دراسة الشخصية والألمام بأبعادها بأكثر من التغني بمعجزة عرض الفيلم «في قاعة سينما كاملة العدد في ألمأنيا» !
أكبر الظن أن النية كانت تتجه، لحظة التفكير في اختيار حسن الرداد ومي عمر لبطولة
آخر ما يمكن أن نتوقعه أن نرى تراشقًا بالكلمات بين القمتين حسن يوسف وحسين فهمى، حسن يعتب على حسين لأنه لم يوجه إليه باعتباره رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى الدعوة لحضور الافتتاح، ولم يكن وحده فقط الذى أطلق هذا العتاب، العديد من الفنانين يستحقون
لا يزال يدهشنى الموت، فى كل مرة أفقد عزيزًا أكتشف أننى أتعرف على الموت لأول مرة، أعلم أنه سر استمرار الحياة، لولاه ما كانت هناك حياة، النهاية تخلق البداية.
كلما مضت بنا الأيام ندرك أن من يغادرنا يأخذ جزءًا منا للعالم الآخر، نرحل بالتقسيط، ولهذا
يعيش الوسط الفني المصري، حالة من الصدمة حزنا على فقدان اثنين من عمالقة الزمن الجميل في أقل من 24 ساعة، مصطفى فهمي وحسن يوسف.
ورحل الفنان الكبير مصطفى فهمي، عن عمر يناهز 82 عاما، اليوم الأربعاء، بعد ساعات من تشيع جنازة الفنان القدير حسن يوسف الذي رحل عن عالمنا عن عمر ناهز 90 عاما.
ونعى الفنان المصري أحمد السقا، مصطفى فهمي، عبر حسابه على اكس قائلا: "إنا لله وإنا إليه راجعون البقاء