محلل فلسطيني يكشف المخطط الخبيث الذي تريد إسرائيل تنفيذه في غزة «معجزة» نجيب محفوظ ممنوع من التداول في «الجونة» مصر بلا هوية!! عاجل| أنباء عن استقالة مساعد الثبيتي مدير الأخبار في mbc بعد تقرير السنوار فيلم أم فستان؟! أنطاليا: افتتاح المنتدى العالمي الأول لأدب الأطفال نحن ودول الجوار في "البحث والابتكار" شاهد| تلفزيون LBHF يجري لقاءً مع مصطفى رجب حول الأحداث الجارية
Business Middle East - Mebusiness

تجاعيد منفرة

أحيانًا يكون الجهل بالشئ من أفضل نعم الدنيا عليك. أبواب القلوب الخلفية مروعة. خلف الوجوه تكمن الحقائق، وخلف الابتسامات يرقد الحقد. أتعجب من أُناس يختارون بإرادتهم الحرة طريق الشر والمكائد. يا لعظمة القلوب التي خلقها الله، منها من تسبح معها في نعيم

ما هو فيلم الشباك الأول؟

(قل) إنه من أكثر الأفلام تحقيقًا للإيرادات (ولا تقل) إنه الأكثر، تلك هي واحدة من المآسى التي استسلمنا لها، الإسراف في استخدام (أفعل التفضيل). لعبة الأرقام وظلالها وأيضًا خداعها تستحق أن نتأملها، بين الحين والآخر نقرأ خبرًا يقول إن هذا الفيلم حقق أكبر

أمطار صيفية

التضاد والأختلاف من سمات الكون، فكلما زادت الفجوة بين نقيضين أو أمرين مختلفين أتضحت الرؤية للمشاهد البعيد الذي يرصد ذلك الاختلاف ، وكلما كنت عزيزي القارئ في وضع المشاهدة البعيدة للنقائض التي حولك بمعطياتها، أدركت تمام الإدراك أن الاختلاف نعمة والتضاد

دنيا سمير غانم نجمة شباك قادمة.. «لسه ع الحلو دقة»!

مشاعر متباينة تتفاعل معا، وأنت تشاهد فيلم (تسليم أهالى)، تعاطف مسبق مع بطلة الفيلم دنيا سمير غانم، التى عادت للاستوديو، يقفز المؤشر لأعلى درجة عندما تكتشف أن الفيلم تشارك فى بطولته دلال عبدالعزيز، وأنه بالصدفة يعرض مواكبا لذكراها الأولى، وفى الأحداث سنرى

حنين

يغشاني الحنين للرجوع إلى الماضي فيعلو صوت القلب وتسري رعشة في الجسد ويشيع الدفء مخلوطاً بنسمات الحزن. حزن على ما فات وليس حزن مما فات فأي اً كان الماضي وأياً كان شقاؤنا فيه ومهما مر علينا من صعاب أحنت ظهورنا فما تزال قلوبنا تنبض معلنة انتصارها على المشاق