عندما كنا نعيش فى مجتمع يتقبل النكتة، ولا يحاكم الناس بمنطوق الكلمة أو الموقف ولكن بالمدلول والظلال، يدرك تماما الفارق بين المبنى والمعنى، ويتعامل مع الإطار الدلالى برحابة صدر واتساع أفق، كنا وجدانيًا أكثر سعادة، بينما الآن صارت الضحكة شحيحة، و(القفشة)
من تقاليد ومظاهر عيد الأضحى في مصر تأدية صلاة العيد في الساحات المفتوحة جماعة وبعد الانتهاء من الصلاة يتم ذبح الأضحية ؛ يتوجه البعض للترويح عن أنفسهم والاستمتاع في الحدائق والمتنزهات ؛ وتعد زيارة الأقارب وتبادل التهنئة إلى تعزيز الروابط الأسرية؛ وتأدية
قبل نحو ثلاث سنوات وأثناء (دردشة) تليفونية عابرة بينى وبين أستاذ القانون المحامى الأشهر فريد الديب، سألته لو عاد الزمن 100 عام وطلبت منك (ريا وسكينة) الترافع عنهما.. هل تقبل؟.. على الفور، قال لى: لن أتردد، وأضاف: سأدرس القضية من مختلف جوانبها، وواجبى هو
أرقام متعددة تابعناها فى الأيام الأخيرة مع اختلاف زاوية الرؤية.. الرقم الأول بسنت حميدة تحقق فى دورة (البحر المتوسط) أكثر من ذهبية، أطالت أعناقنا للسماء، رغم أن هناك بعض المرضى برهاب (الفضيلة الشكلية) نحّوا جانبا كل شىء وتوقفوا فقط عند (التى شيرت) الذى
كشف المحلل السياسي الفلسطيني، عبدالمهدي مطاوع، المخطط الخبيث الذي تريد إسرائيل تنفيذه في قطاع غزة، موضحا أن ما تم تداوله في الحديث بين بدر عبدالعاطي وزير الخارجية المصري ورئيس وزراء فلسطين يتمحور حول كيفية إحباط المخطط الإسرائيلي خصوصا أنّه أصبح بارزا ولم يعد مجرد كلام ولكنه وصل إلى مرحلة التنفيذ بدليل ما نشاهده يحدث في شمال قطاع غزة من تهيئة الأرض لجعل شركة إسرائيلية أمريكية هي من تدير