نحن ودول الجوار في "البحث والابتكار" شاهد| تلفزيون LBHF يجري لقاءً مع مصطفى رجب حول الأحداث الجارية الحرارة أقل من 20 درجة.. نصائح للمصريين بشأن حالة الطقس الأيام المقبلة من يجرؤ على اقتحام «جدار الحياة»؟! البريكس بلس طلعوا الشتوي.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس وتحذر من هذه الظاهرة كلب هرم خفرع شجاع أم متهور؟! عاجل| غضب مصري على من سرب صورة ثلاثي الزمالك بالمحكمة.. ومطالب بالانسحاب
Business Middle East - Mebusiness

«أوروبا».. «أرض الأحلام» البديلة!

• لم يلجأ إلى الابتزاز العاطفي ولم يبرر أسباب ودوافع البطل الشاب للهجرة وترك المأساة تطل علينا من كل لقطة وأداء تمثيلي • نبه الفيلم في جانب مهم منه إلى عنجهية وكبر وعنصرية الغرب ومعاملته اللا آدمية للمهاجرين بعد طوفان الأفلام العربية،

عندما يعرض المهرجان فيلمًا لثلاثة فقط من الجمهور!

كثيرا ما أعتذر عن تلبية دعوة العروض الخاصة، لإحساسى أن من فى صالة العرض ليسوا هم الجمهور المستهدف، شرعية المشاهدة جزء حيوى فى تلقى واستيعاب الفيلم، بينما جمهور العروض الخاصة هم مجموعة يتم انتقاؤها غالبا من الأصدقاء، بطبيعة الأمر وبدون حتى تعمد، هم

رغم كل المحاذير والمحظورات مهرجان برلين يتحدى الأخطار!

فى كل خطوة تشعر أنك كائن يحتمل أن يصبح مصدر خطر، لنفسه وللآخرين، وهكذا تشعر بأهمية ورقة التطعيم الكامل المعتمدة رسميا، حيث صار العالم يطبق قواعد صارمة فى كل البلاد، والأمل أن تصدق التوقعات ويصبح الخوف الذى ينشب مخالبه، فى كل لحظة، مجرد كابوس، حتى الآن

الحب من أول طَشّة

يبدأ الحب الحقيقى عندما لا تتوقع شيئًا فى المقابل، عندما تنام كل العيون وتظل عيون القلب ساهرة، إذا كان فى وسعك أن تحب ففى وسعك أن تفعل أى شىء، من الممكن أن تصبح شاعرًا إذا لامس قلبك شغف الحب وملأ كل كيانك، ليس ثمة حبال أو سلاسل تشد بقوة أو بسرعة، كما

"برلين".. كثير من الاحتراز وكثير من الدفاع عن حقوق المرأة!!

يُفتتح مساء اليوم واقعيًا مهرجان (برلين) فى دورته التى تحمل رقم 72. لا أرتاح ولا أتفاعل مع المهرجانات الفنية الافتراضية، قطعًا وبحكم المهنة أشارك أحيانًا فى مهرجان افتراضى (مجبر أخاك لا بطل)، ولكن لا أشعر أبدًا بأننى حقًا أعيش فى مهرجان. العالم بدأ