نحن ودول الجوار في "البحث والابتكار" شاهد| تلفزيون LBHF يجري لقاءً مع مصطفى رجب حول الأحداث الجارية الحرارة أقل من 20 درجة.. نصائح للمصريين بشأن حالة الطقس الأيام المقبلة من يجرؤ على اقتحام «جدار الحياة»؟! البريكس بلس طلعوا الشتوي.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس وتحذر من هذه الظاهرة كلب هرم خفرع شجاع أم متهور؟! عاجل| غضب مصري على من سرب صورة ثلاثي الزمالك بالمحكمة.. ومطالب بالانسحاب
Business Middle East - Mebusiness

باب الزوار للكاتب/ محمد إسماعيل

من دواعي الألم وقسوة الحياة أن لايعي الإنسان الفرق بين الموت أو الرحيل فكلاهما يحمل نفس المضمون وقد يحملان نفس المعنى العام عند الكثير من أصحاب القلوب المرهفة مع إختلاف طريقة العرض، فالموت وإن كان قاسيا فهو النهاية الحتمية لحياة الإنسان وهو الفناء بعد

"ناقصين عقل ودين"!

من يعلنون، ليل نهار، تشبثهم بالإسلام يعتبرون الموت عقابا إلهيا لكل من يُعمل عقله ولا يستسلم لأكاذيبهم وغبائهم بسبب فهمهم القاصر للإسلام وللذات الإلهية، هم فى الحقيقة «ناقصين عقل ودين»، صنعوا صورة لله عز وجل فى أذهانهم فقط بها القسوة والنار

تباريح الهوى

يجافيني من كان يطلب قربي حتى يأست أن لا يكون مجيبا قد ضن بإفصاح حنين شوقه ينازع الشوق بكبرٍ مريبا يخشى افتضاح سرائر صبوه فيعرض عن دروبي كي يغيبا يحاججني منكراً تباريح عشقه حين أطلق سهماً كاد يصيبا كدت أشكو

بعضى يُشيِّع بعضى

برحيل صديقى وائل الإبراشى أفقد جزءًا حميمًا ودافئًا من حياتى. حضور وائل فى حياة الناس كان يشكل لحظة ترقب بموعد ثابت شبه يومى على مدى تجاوز السنوات العشر الأخيرة، مع تعدد البرامج والقنوات، كانت الناس تختاره أيًا ما كانت إطلالته، حتى استقر أخيرًا على شاشة

ما يحبه العقل

كذب الكذبة وصدقها ... فكذب الجميع الكذبة نفسها حتى صارت حقيقة مسلم بها. "الوقت لم يكف" أكذوبة صدقها الكاذب والمكذوب عليه. لم يكف الوقت للمجيء في المعاد المحدد، لم يكف الوقت لمذاكرة هذا الكم من المنهج، لم يكف الوقت لإنهاء المشروع عند لحظة