شاهد| تلفزيون LBHF يجري لقاءً مع مصطفى رجب حول الأحداث الجارية الحرارة أقل من 20 درجة.. نصائح للمصريين بشأن حالة الطقس الأيام المقبلة من يجرؤ على اقتحام «جدار الحياة»؟! البريكس بلس طلعوا الشتوي.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس وتحذر من هذه الظاهرة كلب هرم خفرع شجاع أم متهور؟! عاجل| غضب مصري على من سرب صورة ثلاثي الزمالك بالمحكمة.. ومطالب بالانسحاب بين العين والهاء
Business Middle East - Mebusiness

هل يجرؤ مبروك عطية على الإجابة؟

أحترم شخص د. مبروك عطية إلا أننى أختلف تماما مع رأيه فى تقييم الفن بالإباحة أو المنع طبقا للمعايير الدينية. لا يوجد داعية إسلامى على مدار التاريخ إلا وقال مثل مبروك عطية (ليس كله حراما)، أنور وجدى كان بصدد تقديم أول أفلامه كمخرج (ليلى بنت الفقراء)

العربية اسما مرفوعا وحالا منصوبا!

مضت عقود طويلة أهملت فيها لغة الضاد وبدت وكأنها مكسورة الجناح في محل جر، لدرجة اننا خشينا أن تصبح من أخوات كان أو تغدو (لا محل لها من الإعراب) في عصرنا، ولكن خلال السنوات الأخيرة تضاعف الاهتمام بها على مستويات عديدة ليس فقط من جانب الناطقين بها الذين

‏ميري كريسماس

في مثل هذا الوقت من كل عام يطرح هذا السؤال نفسه : هل ولد المسيح يوم الخامس والعشرين من ديسمبر كما تعتقد الكنائس الغربية أم ولد يوم السابع من يناير بحسب معتقدات الكنيسة الشرقية ؟ انه سؤال خلافي ويُطرح دوماً ولكل فريق ثوابته في أيهما التاريخ الصحيح

حلم جميل وأزمة تصوير المسرح

قديمًا كانت الحجارة هى الوسيلة التى يسجل عليها الإنسان إنجازه وأفكاره وكل ما يريد الاحتفاظ به لنفسه ولأجيال المستقبل، ومع التطور ظهر ورق البرديَّ ثم الورق العادي والطباعة، ثم بدأت مرحلة جديدة تتزامن مع ذاكرة الإنسان المطبوعة وهى الذاكرة السينمائية حينما

أمنيات وأحلام 2022

في العام الجديد هناك أمنيات جديدة؛ وأحلام قد تختلف عن الأعوام السابقة؛ كل منا يحاول أن يحقق طموحات هامة سعى من أجلها فترات طويلة. وسيحل عام جديد ألا وهو عام ٢٠٢٢م؛ ويعتبر بداية جديدة لكل إنسان؛ أمنيتي في العام الجديد القضاء على الأمية؛ وأهمية السلامة