من أعظم الأخلاق وأرفعها في النفس البشرية هي صفة العفو عند المقدرة؛ فكثيرا ما نتعرض للإساءة من الآخرين؛ والإيذاء المتعمد وأن العفو عند المقدرة ؛
له فوائد عظيمة فمن ذلك رضا الله .
فالدين الإسلامي دين العفو ؛والصفح والتسامح؛ فكلما كان الإنسان قريبا من
يعيش مهرجان (الجونة) تحت وطأة ظرف قاسٍ لاتهامات انهالت عليه، ولاتزال، تتشكك حتى فى انتمائه الوطنى، والجريمة التى يحاكم عليها أنه اختار فيلما مصريا اعترف به العالم وحصد أكثر من جائزة، لتنشط على الفور عند البعض نظرية المؤامرة الكونية ضد الوطن.
الحقيقة
النميمة ظاهرة تنتشر تدريجيا بين الناس؛ كالمرض لا يدري احد مداها؛ او ما جدواها أنه مهين ؛ لا يحترم نفسه ولا يحترم الناس.
وتعرف النميمة نقل كلام؛ بين الناس بغرض الإفساد ؛وإيقاع العداوة والكره بينهم .
وأشد أنواعها حرمة؛ وإثما نقل الكلام إلى رئيسه؛
يبدو أن المتطرفة والمتشددة، والتي تسعى للسلطة على حساب أي شئ تسير على نفس النهج في كافة الدول، فلا تعرف قدسية الحدود، ولا تحترم إرادة الجماهير، ومن السهل عندها السب واللعن للأوطان، حتى إذا تربوا فيها، وعاشوا خيراتها بعد جعلهم فريسة للمخططات الخارجية، ثم
لما تشوف أشجار الصفصاف على سطح الماء، تبهرك الصورة الحقيقية الحلوة للشجرة على سطح الماء.. ساعات انعكاس الصورة بيكون أحلى من أصلها.
كل مرآه تظهر حقيقة الشكل الخارجي وكل منا يرى نفسه فيها، ولكن ليس كما يرانا الآخرون.
أنت لست من تظنه، أنت
أجرى تلفزيون بلدية همريميث وفولهام LBHF البريطاني لقاءً مع مصطفى رجب، رئيس اتحاد المصريين فى بريطانيا، اليوم الجمعة.
ودار الحوار مع "رجب"، في مسجد بيت العائلة المصرية بلندن، حول الأحداث الجارية الآن في الشرق الأوسط من تصاعد للأحداث وتأثيراتها على الدول المجاورة وخاصة مصر، وموقف الاتحاد الأوروبي وبريطانيا منها، وكيف يجب أن تتعامل القيادات مع الجماهير.