يمكننا القول إننا نعيش في واحدة من أكثر البلدان تفرداً وتنوعاً في العالم بعدد سكانها البالغ أكثر من 9 ملايين شخص ينتمون إلى أكثر من 200 جنسية مختلفة يعيشون في تجانس ووئام تام داخل دولة الإمارات العربية المتحدة.
إلا أن التعددية ورغم فوائدها إلا أنها
في ذكراهم الطيبة يطيب لنا أن نستعيد حياتهم عندما كانوا بيننا يبدعون بأعمالهم الفنية التي ظلت وستظل ننهل منها قيماً تشكيليه وجمالية، والأهم أخلاقيات نفتقدها.
في مثل هذه الأيام رحل عنا شيخ النحاتين وواحد من أهم فناني النحت الذين أثروا الحركة الفنية
من منا لا يعرف الغرفة السرية، من منا لم يطرق بابها ويحتمي بالحقيقة بين جدرانها؟ تلك الغرفة التي نخطو داخلها بمفردنا ليس معنا هذا الجاه أو تلك السلطة أو هذا القهر، نرفع عنا أقنعة التكيف والمهادنة، نزيل الهموم من على الأكتاف ونكتفي بالحلم الافتراضي حول ما
كنا قد توقفنا في الحلقة السابقة من سلسلة حلقات رحلة أحمد حسنين باشا التاريخية إلى الصحراء الغربية، عند وصوله والقافلة إلى واحة جغبوب الليبية، لكن قبل سرد تفاصيل الفترة التي قضاها أحمد حسنين بالواحة، أود أن أشير إلى ثلاثة أحداث شكلت فألاً حسناً بنجاح
هاهو شهر رمضان الكريم يرحل , ليطل علينا العيد الذي نتمنى ان يكون مناسبة لجمع الشمل ونبذ العنف والتطرف .
ان اكثر ماسوف أفتقده في رمضان هو المجلس والخيمة الرمضانية للشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة وتنمية المعرفة بدولة الامارات . على مدى ليالي
حددت الدائرة الثانية لمحكمة جنايات مطروح، جلسة 16 نوفمبر المقبل، للنطق بالحكم في قضية دهس سيارة لاعب الزمالك ومنتخب مصر أحمد فتوح لأمين الشرطة أحمد الشبكي.
كانت أسرة القتيل قد أنهت اتفاقها مع لاعب الزمالك على دفع الدية، حيث تقدم فتوح في الجلسة السابقة التي تم إخلاء سبيله فيها، بشيك بمبلغ مليون وسبعمائة إلى هيئة المحكمة كدية شرعية لورثة المجني عليه.
وخلال جلسة اليوم طلب المحامي أشرف عبدالعزيز،