كنت أبحث في أوراقي القديمة عن سبب كرهي ليوم ١٧ أغسطس... لا أملك سوى صفحة تحتوي على تلك الكلمات "١٧ أغسطس يوم شؤم... أنا أكرهه" لم أكتب السبب ولا أتذكره ولكني متأكدة أن السبب ليس بالقوة التي تجعلني أكره يوما من أيام السنة القليلة... فبالتأكيد
فجأة امتلأت «السوشيال ميديا» بكلمات تتجاوز حدود النصيحة للفنان الكبير يحيى الفخراني موجهة تحذيرات تصادر على اختياراته، وكأنه صار فاقداً الأهلية الفنية.
البعض ذهب إلى ما هو أبعد مطالباً الفنان الكبير بالاعتزال، يريدون الحجر على فنان لا يزال
في 23 سبتمبر/ أيلول من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للغات الإشارة وذلك اعتبارا من عام 2018م نفاذاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 161/72 والمؤرخ 19 ديسمبر/ كانون الأول 2017م من أجل إذكاء الوعي بأهمية لغة الإشارة في الإعمال الكامل لحقوق
حتى خبيرة الأبراج وعلم الفلك ليلى عبداللطيف (فلتت) منها، توقعت فوز الأهلى استنادا لمنطق الأمور، علم الفلك لا يستند أبدا إلى الأحكام المنطقية أو العاطفية المطلقة، له قواعده الخاصة، من الواضح أن ليلى فى إجابتها على سؤال عمرو أديب، خلال برنامجه (الحكاية)
فى احتفالنا بالذكرى ٥٤ لرحيل عبدالناصر نحاول أن نستعيد معا بعض حكايات عبدالناصر مع الفن والفنانين بحلوها ومرها.
المؤكد أن جمال عبدالناصر كان يتمتع بحس فنى، ولديه قناعة بأهمية الأغنية والمسرحية والفيلم والرواية، فى إيصال الرسائل الوطنية، كما أنه منذ
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل