محلل فلسطيني يكشف المخطط الخبيث الذي تريد إسرائيل تنفيذه في غزة «معجزة» نجيب محفوظ ممنوع من التداول في «الجونة» مصر بلا هوية!! عاجل| أنباء عن استقالة مساعد الثبيتي مدير الأخبار في mbc بعد تقرير السنوار فيلم أم فستان؟! أنطاليا: افتتاح المنتدى العالمي الأول لأدب الأطفال نحن ودول الجوار في "البحث والابتكار" شاهد| تلفزيون LBHF يجري لقاءً مع مصطفى رجب حول الأحداث الجارية
Business Middle East - Mebusiness

يوميات ثورة 30 يونيو.. (استكمال كلمة مرسي المسجلة)

الحقيقة أن كلمة مرسي في هذا اليوم كانت من أسباب النهاية، فقد جاءت لتزيد الأمور اشتعالا لا أن تهدئها كما كان متوقعًا، فلنستكمل الإنصات إلى ما قاله بالحرف ولاحظ معي استخدامه لكلمة الشرعية: أنا عاوز أقول شوية نقط للجميع: - لا بديل عن الشرعية

بمذاق مختلف

هناك أوقات تمر علينا جميعًا يصعب عليك أن تجد فيها نفسك. من الجيد هنا أن تتوقف كل الوقت اللازم لتتعرف على هويتك، توقف لتستدل عليك! إن كل اللحظات والأيام والسنون التي مرت عليك قد لا تبدو ممتلئة بما يلبي قناعاتك عن تلك الروح التي تسكنك وتستحق أن

البحث عن الزمن المفقود

للكاتب: مارسيل بروست لا تتخيل عزيزي القارئ أن رواية هذا المقال قابلة للقراءة من قريب أو بعيد، فعدد صفحاتها يتجاوز الاربعة الالاف صفحة مسطورة فى سبع مجلدات بعدد مليون ونصف كلمة وحوالى الفين من الشخصيات مابين شخصية أساسية ومحورية أو ثانوية، فهى ناتج عن

شوقي يقتفي أثر هوغو

على الرغم من أن الاحتلال الإنجليزي لمصر مكث حوالي خمسة وسبعين عامًا (ثلاثة أرباع قرن) فإن الثقافة الفرنسية كانت هي الأكثر تأثيرا في الطبقة الأرستقراطية في مصر. فكان معظم أبنائها يتوجهون لفرنسا للحصول على الشهادات العليا من هناك، فرأينا من الأدباء

لماذا أصبحت علاقاتنا الاجتماعية مرهقة؟

أتلقى يوميا العديد من المكالمات من الأصدقاء نتبادل التحيات والحكايات. تتعدد تجاربنا والمعاناة واحدة. أنهي الاتصال وسؤال واحد يسيطر على تفكيري: لماذا أصبحت علاقاتنا الاجتماعية مرهقة؟ لماذا لم تعد حياتنا تسير في هدوء ووضوح؟! لم تكن الحياة يوما بلا أشواك