في ممرات الزمن، حيث تتلاشى اللحظات كحبات رمل بين الأصابع، نلتقي بوجوه من الماضي تحمل على ملامحها خرائط الأيام.
وكأني بزميلة الدرب، التي غزا التجاعيد جبينها، وانحنى ظهرها تحت وطأة السنين، تقف أمامي كمرآة تعكس صورة لم أعهدها في نفسي.
أتأملها بعين
فاز الفيلم الإفريقى التسجيلى (داهومى)، للمخرجة السنغالية ماتى ديوب، التى تحمل الجنسية الفرنسية، بجائزة (الدب الذهبى)، أفضل فيلم فى المسابقة الرسمية.
الفيلم يدين سرقة التحف الأثرية من إفريقيا، لم تكن حكاية الفيلم هى عن عودة تحف بقدر ما شاهدنا إضافة من
لم يطاوعني قلبي وقلمي أن أكتب عنها..
منذ سنوات قالت لي لماذا لا تكتب عني وتَصِفنَي بأحلى الكلمات !!!؟
قلت لها سوف أكتب عنكِ في يوم ما .. في يوم ما، ولكن فقط عندما يأمرني قلبي ويتناغم فيها قلمي مع أحلى العبارات وأصدق التداعيات، فمثلك نادر - فقط في
مع اقتراب نهاية الفعاليات فى المهرجان الفقير فنيا فى أفلامه وبكل تظاهراته، جاء ختام العروض داخل المسابقة الرسمية مع الفيلم التونسى (ماء العين)، ورغم أن نفس هذه (التيمة) الدرامية التى تتناول داعش والتطرف الدينى شاهدناها بمختلف اللغات عشرات المرات، كما أن
وقعت مصر والإمارات صفقة استثمار عقارى تستحوذ بموجبها على حقوق تطوير مشروع رأس الحكمة، مقابل 24 مليار دولار بهدف تنمية المنطقة، بجانب تحويل 11 مليار دولار من الودائع التى سيتم استخدامها للاستثمار فى مشاريع رئيسية فى جميع أنحاء مصر، لدعم نموها الاقتصادى
وجه عضو مجلس الشيوخ المصري، الفنان ياسر جلال، اعتذارا إلى الشعب المصري، بعد تصريحه المثير للجدل أثناء تكريمه في مهرجان بالجزائر قبل يومين.
كان جلال، قد قال إن والده أخبره أنه بعد نكسة 1967 انتشرت أنباء أن الجيش الإسرائيلي سيقوم بعملية إنزال بميدان التحرير، فجأت قوات من الصاعقة الجزائرية إلى مصر وانتشرت متخفية بملابس ميدانية في ميدان التحرير لحماية الأطفال والنساء المصريين.
وآثار تصريح ياسر جلال،