كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير عروسين في اللجنة.. مواقف طريفة من انتخابات مجلس النواب المصري 2025  كيف نحرر عقولنا من أوهامها؟! بدء أسبوع الروبوتات الروسية في 3 مدن مصرية 16 نوفمبر مصر تبحث مع الهند إقامة شراكات لتغطية احتياجات السوق المحلي من الدواء الخوف على السينما فى مؤتمر النقد! علماء روس يطورون عقارا فريدا لعلاج متلازمة الأيض ومرض السكري من النوع الثاني شاهد| ياسر جلال يعتذر للمصريين بعد تصريحه من الجزائر: "غلطت وأخطأت"
Business Middle East - Mebusiness

«جوليا» كسر حاجز الخوف

لا بد من التوقف أمام تلك الظاهرة الإيجابية بكل ظلالها، فيلم «وداعًا جوليا» يتقدم بخطوات متسارعة للجمهور المصرى، كما أن الجمهور يقترب منه بقدر لا ينكر من الحميمية، هذا النجاح يُذكرنى بالانتشار المدوى الذي حققته أغنية «المامبو

العودة

وراء سور الڤيلا الشاهق يجلس هناك على طاولة تتوسط حديقة تمتلئ أركانها بالأزهار النادرة و الورود الفواحة عطورها "أكرم بك" ولفافة تبغه الفاخرة تمتمد أمام فمه و تتصاعد أبخرتها حتى تصل عنان السماء، ممسكا بيده الجريدة، منهمكا بالقراءة حتى قطع حبل

لماذا لا يتدخل الله؟

لعلنا نتساءل ونحن نرى الإبادة الجماعية لشعب وأهل غزة وقتل الأطفال والنساء وتدمير المستشفيات والمدارس والبنايات ، لقد تعدى عدد الأطفال الشهداء ثلاثة ألاف طفل وتعدى عدد النساء الشهيدات تقريبا نفس العدد وتعدى عدد الشهداء من الرجال والشباب أربعة ألاف، آلة

عبقرى السينما

الفنان الكبير زكي رستم مؤسس مدرسة جديدة في الأداء وهي مدرسة الإندماج، حيث يعيش الممثل في الدور الذي يؤديه وينسى تماما الواقع الحقيقي. اشتهر رستم، في أدوار الشر بالأعمال السينمائية وتقمص شخصياتها ببراعة فائقة على الشاشة أشاد بها النقاد وكذلك أحبها

كل يوم بطل.. الرقيب محمد حسين سعد

تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل الرقيب محمد حسين محمود سعد أول شهيد في حرب أكتوبر 73 المجيدة. تقول: في سنة 1946 كان ميلاد ابني محمد حسين .. في قرية سنديون .. مركز طوخ بمحافظة القليوبية، كانت دراسته في معهد