لم يفصح الملياردير سميح ساويرس عن السبب الحقيقى وراء تأجيل دورة (الجونة) هذا العام، أعلن فقط قبل يومين، فى رسالة مقتضبة، قائلًا (ليس كل ما يُعرف يقال)، إلا أنه أكد إقامة الدورة السادسة فى أكتوبر 2023.
وهكذا فتح باب الاجتهاد أمام تكهن عدد من الزملاء عن
وجدته أشبه بالقط البري خلف الأسوار السبعة، الذي كلما رأى غريبًا؛ كشر عن أنيابه ونفش جوارحه استعدادًا للهجوم.
كانت طفولته من النوع الذي يتعذر على الإنسان أن ينساه، فلم تكن طفولة عادية بلهاء تمر أيامها على رأس الصغير فلا تترك فيه
النقيب الجديد مصطفى كامل، عندما سألوه: هل يوافق أن يمارس أبناؤه المهنة؟، قال للمذيعة: (إلا الفن)، رغم أنه على مدى أكثر من 35 عاما يكتب ويلحن ويغنى، هل من الممكن أن يصبح واجهة لنقابة فنية، وهو لا يرى أن ممارسة مهنته مصدر فخر لأبنائه؟.
لدينا نظرة دونية
تظل معجزة أكتوبر الخالدة درسا لا يمكن إغفاله فى الأكاديميات العسكرية، ونورا ساطعا فى الذاكرة الوطنية، ومنعطفا نوعيا فى تاريخنا باعتبارها أعظم انتصار للجيش المصرى فى العصر الحديث، ومع ذلك نتمنى وجود أعمال فنية جديدة تضاهى هذه الملحمة.
وعلى الرغم من أن
لماذا كل هذا السخف الذى تابعته فى دار العرض حتى أصبحنا نترقب بكل شغف نزول تترات النهاية حتى ننفد بجلدنا من هذا المقلب الذى أطلقوا عليه (فضل ونعمة)؟ لا يوجد أى ابتكار فى المواقف ولا بناء الشخصيات، ولم يجد الممثلون سوى اللجوء إلى ما يعتقدون أنه كوميديا،
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه