انتبه قلبى لهذه الرسالة الإنسانية شديدة الخصوصية فى محتواها، وعظيمة العذوبة فى معانيها، وهى ليست مخاطبة عابرة يوجهها أب فى خريف العمر إلى ابنه الوحيد الذى هو فى مقتبل العمر، وإنما وصية تهز الكيان وتفتت الفواصل وتجدد الوصال، فيتدفق الأب
تهتم مصر على مدار السنوات الأخيرة بالرمال السوداء، التي تعتبر مصدرا مهما للغاية للثروة المعدنية، لما تحتويه من كنوز طبيعية ومعادن اقتصادية كبرى.
ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ مؤخرا بتعظيم القيمة المضافة للمعادن الاقتصادية المستخلصة من الرمال السوداء
للضوء طبيعة فيزيائية تتأثر به العين البشرية وتقرؤه تماماً كما تقرأ الكلمات في أي كتاب، مما يؤثر وبشكل كبير في إيصال المعلومة للعقل بشكل صحيح، فالعين بما أنها أحد الأعضاء البشرية المعبرة عما يدور في خلد الإنسان، هي أيضاً من الأعضاء المسؤولة عن دخول
هناك أشياء قابلة للكسر ونفوس قابلة للنهش، لا أحد برىء من دم شيرين، كل من دخل أو اقترب من الدائرة وجد فيها مشروعًا قابلًا للاستثمار، ويبدأ فى البحث عن نصيبه من (التورتة)، يسن أسنانه للاستحواذ على القضمة الأكبر، ولا أستثنى أحدًا، شيرين إنسانة هشة من
لم أخشى يومًا أن تغيب عني الأفكار كل ما أخشاه أن تتوه مني الكلمات، أن تكون رغباتي تجول في قلبي ويعجز لساني عن التعبير عنها فيفقد عقلي القدرة على تحقيقها.
هذا ما يفعله بنا الموت، أما أنا فإنني على قيد الحياة.
اليوم رأيت شاطئ البحر الفيروزي، جذبني
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه