كل نشاط من شأنه خدمة الثقافة العربية يحرك بداخلي الكثير من المشاعر الإيجابية، وأى إصدار ثقافي يدرك قيمة وأهمية دوره فى المجتمع يسكب بداخلي طاقة إيجابية حد الامتلاء، الحي الثقافي "كتارا" فى مدينة الدوحة بدولة قطر أحد هذه الأنشطة التي تنير مصابيح
بينما حقق شباك حفل عمرو دياب رقمًا قياسيًا فى (موسم الرياض)، وبعد ساعة واحدة من الإعلان نفدت كل التذاكر، نقرأ فى نفس التوقيت أن مطربا أردنيا لم يبلغ الثلاثين أدهم النابلسى يعتزل الغناء معلنًا أنه حرام، وقبل 24 ساعة فقط نتابع رئيس الوزراء الأسبق فى العراق
كلما مرت السنين وأمتد الزمان تاركاً أقل القليل من بصماته في ذاكرتنا، متعللاً بآفة النسيان تارة ومستنداً إلى بقايا أحداث تبدو محفورة في أذهاننا ولكنها في غياهب النسيان ، في مثل هذا الحين ينعم علينا الحظ السعيد ببعض من الشخصيات المصرية المخضرمة التي عاصرت
استيقظت صباح أحد الأيام ووجدت أولادي يبحثون عن السلحفاة التي تعيش معنا منذ سنوات عديدة.
انقلب البيت رأسا على عقب، نبحث سويا أولادي الثلاثة وأنا.
لم نترك ركن في البيت إلا وبحثنا فيه. ثم بدأت الهواجس تعبث بعقولنا، هل يمكن أن يكون قد سقط من
يلجأ البعض إلى التوكيدات بهدف إعادة برمجة العقل الباطن، للتخلص من البرمجة القديمة المعيقة وإحلال برمجة جديدة أفضل تساعد الشخص على الوصول إلى أهدافه. ونجاح التوكيدات يتوقف على عدة عوامل أهمها درجة إيمان الشخص بها وبمفعولها. إليكم في هذه السطور طريقة كتابة
أجرى تلفزيون بلدية همريميث وفولهام LBHF البريطاني لقاءً مع مصطفى رجب، رئيس اتحاد الكيانات المصرية فى أوروبا، اليوم الجمعة.
ودار الحوار مع "رجب"، في مسجد بيت العائلة المصرية بلندن، حول الأحداث الجارية الآن في الشرق الأوسط من تصاعد للأحداث وتأثيراتها على الدول المجاورة وخاصة مصر، وموقف الاتحاد الأوروبي وبريطانيا منها، وكيف يجب أن تتعامل القيادات مع الجماهير.