ولد الأديب العالمى نجيب محفوظ في حي الجمالية في العاصمة المصرية القاهرة، بتاريخ 11 ديسمبر عام 1911، والده يدعى “عبد العزيز إبراهيم” وكان يعمل موظفا ، أما والدته فهي السيدة “فاطمة مصطفى قشيشة”، نجلة الشيخ “مصطفى قشيشة”،
أقيم، أمس، حفل توزيع جوائز لمهرجان البحر الأحمر، ولم تحضر السينما المصرية لأنها أساسا غابت عن التسابق.
وقبل أن نسترسل، نذكر أنه تم تكريم جاكى شان - 70 عامًا - رأيته بكل حيوية على المسرح، تساءلت: «هل الزمن صديق أم عدو؟».. إذا كانت إجابتك
مارست وما زلت أمارس الطب في تخصص التخدير والرعاية المركزة، في مستشفيات بريطانيا ، والمانيا ، وأمريكا ، والسويد ، وسويسرا ، وهولاندا ، والسعودية ، وأماكن أخرى من العالم منذ أن غادرت مصر عام ١٩٧٠.
طبيعة عملي تحتم تواجدي في غرفة العمليات لمدة ست ساعات كل
المرأة قطعًا تستحق الدعم- كل الدعم- في العالم كله، وليس فقط كما قد يتبادر للذهن في عالمنا العربى، حيث يتضاعف الظلم الاجتماعى، لأنه يتدثر عنوة في كثير من الأحيان بغطاء دينى يمنحه شرعية زائفة.
المهرجانات السينمائية العالمية ليست بعيدة عن الاتهام
يجرى العمل على تطوير شريحة لزرعها فى أدمغة البشر خلال ستة أشهر لتمكين العقل من التحكم فى الأجهزة الإلكترونية المعقدة، بدون وسيط وفقا لما أعلنه الملياردير الأمريكى إيلون ماسك مؤخرا حيث تسعى شركته Neuralink التى أسسها عام 2016، لتطبيق هذه الفكرة على
(ضايل عنا عرض) تعبير فلسطينى شعبى دارج وبالمصرى (العرض بكرة)، بذكاء من المخرجين مى سعد وأحمد الدنف اختارا أن يحمل الفيلم ومن العنوان نبض فلسطين. المهرجانات السينمائية ليست ساحة للتناحر السياسى، إلا أنها لا تخلو من سياسة، وتبقى دائمًا الجرعة، وأسلوب تقنينها حرفة لا يجيدها إلا فقط الأسطوات فى (الشغلانة)، وأرى حسين فهمى أحد أهم (الأسطوات)، القاهرة ليس مهرجانًا سياسيًا فقط يتبنى وجهة نظر تؤازر العدالة،