نهاجم اليوم الأفلام والمسلسلات التليفزيونية لأنها تشوه المجتمع المصري وتسلط الضوء على كل ما هو سيء من عنف وانحطاط الأخلاق حتى في اختيار الملابس.
ولكن هذا ما هو إلا الحقيقة فالفن هو مجرد تعبير عن الواقع الذي نعيشه .... فلكل حقبة زمنية أفلام ومسلسلات
قرار دولة الإمارات العربية المتحدة بإلغاء الرقابة وعرض كل الأعمال الفنية طبقا للتصنيف العمرى سوف يلقى بظلاله على العالم العربى كله. لا أتصور سوى أن نظرية (الأوانى المستطرقة) ستفرض قانونها على الجميع. بداية، لم يعد اسمها رقابة، فى العالم تحمل اسم (تنظيم
سوف تصبح أشبه بـ(لزمة)، تتكرر في كل بلد عربي يقدم فيه عمر كمال أو حسن شاكوش (بنت الجيران)، سيداعبان الجمهور بأن يستبدلا بالمقطع إياه الذي صار هو الأشهر (ح اشرب خمور وحشيش)، اسم مشروب محلي وطني مثلما حدث في (موسم الرياض)، حيث تم تغييرها إلى (ح اشرب تمور
بين الحين والآخر يعيد (اليوتيوب) لقاءات نادرة، وفى العادة يتم التقاط رأى ساخن، تلك (القفشات) تحظى عادة بنهم الناس وتندرهم، على طريقة (صدق أو لا تصدق).
المطرب محرم فؤاد انطلق عام 58 بعد 5 سنوات من نجومية عبدالحليم، محققا شهرة عريضة، بينما ظل حليم هو
• لهذه الأسباب وجد لنفسه مكاناً في «مهرجان سان فرانسيسكو للفيلم اليهودي» واحتفى به «معهد الفيلم اليهودي» !
• نسخة مشوهة من الفيلم الوثائقي «طوفان في بلاد البعث» للراحل عمر أميرالاي ولم يُقدم جديداً سوى أنه
أجرى تلفزيون بلدية همريميث وفولهام LBHF البريطاني لقاءً مع مصطفى رجب، رئيس اتحاد الكيانات المصرية فى أوروبا، اليوم الجمعة.
ودار الحوار مع "رجب"، في مسجد بيت العائلة المصرية بلندن، حول الأحداث الجارية الآن في الشرق الأوسط من تصاعد للأحداث وتأثيراتها على الدول المجاورة وخاصة مصر، وموقف الاتحاد الأوروبي وبريطانيا منها، وكيف يجب أن تتعامل القيادات مع الجماهير.