هذه ثلاثة مشاهد من قلب الحياة، ربما تؤدب فعلك وتُهّذب رؤيتك وتُصلح مسارك...
(نهار / خارجى)
الطموح إذا تحول إلى أطماع صار مصيدة ومهما سعيت لاصطياده ستكون أنت الصيد الثمين وإن كنت لا تصدق؟! إليك هذا المشهد.. ذهب صديقان فى رحلة استكشافية
شهدت في الآونة الأخيرة عددا من الجرائم المجتمعية "الأسرية"؛ تمثلت فى جريمة بشعة بعد ما طعن طالب بكلية الآداب بجامعة المنصورة، زميلته بسكين وذبحها قبل أن يتمكن الأهالي من الإمساك به، وكان ذلك بسبب الحب .
وقتل الأزواج لزوجاتهم؛_ أو
تابعتم ما فعله المستشار الذى وصل لأعلى درجات السلك القضائى بزوجته الإعلامية، هل استطاع خيال السينمائيين أن يصل لتلك الذروة الإجرامية؟ ورغم ذلك ستجد من يؤكد أن السينما هى المسؤولة، و(عبده موتة) تحديدًا هو المحرض على تلك الجريمة.
تلقى مع الأسف قرارات
مازال خبر حصول الكاتب التنزاني ذو الاصول اليمنية على جائزة نوبل للاداب مفاجأة كبيرة لأغلب الأوساط الأدبية في العالم، على الرغم من أنه ترشح لجائزة «البوكر» البريطانية العريقة عام 2008 عن روايته " الجنة " ، وبرزت تساؤلات عديدة بين
الود كائن حي يقتات من أرواحنا على جمال الأفعال. هناك جسور تمتد بيننا وبين كل من يصادفنا في دنيانا، فلنجعلها جسورًا للمودة.
حرصك المستمر لتغدو شخصًا ودودًا يجعلك الكنز الثمين لكل من تلتقي بهم. أنت تقدر بعدد المواقف اللطيفة التي سكبتها على أحبتك؛
بداية نذكر بقوله تعالى (ويحق الله الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين)
ونذكر بقوله تعالى (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
وأيضا قوله جل وعلا (ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله)
قالوا قولتهم لن نعترف بفلسطين، وجيشوا جيوشهم وأعلنوها صراحة للعالم في تصريحاتهم المتلفزة وفي بياناتهم العسكرية، وفي إعلامهم العبري النازي العنصري، لا مكان لأهل فلسطين فيها، ما هذا القول العجيب، المحتل الإسرائيلي،