أدعوكم غدًا إلى متابعة محطة الأغانى الرسمية، تقدم يوما خاصا كل أغانيه عليها توقيع الشاعر الغنائى الكبير مأمون الشناوى، بعد أن غاب عنا قبل نحو 28 عاما.
كل أغنية، أقصد كل مطلع أغنية، أقصد أىّ كلمة في أغنية تصلح لكى تتحول إلى عنوان لهذا المقال، وإلى
فى العديد من اللقاءات التى تجمعنى بدوائر من الزملاء يتكرر هذا التعبير (مصر هواها سلفى)، مستندين إلى ما يتناثر عبر (السوشيال ميديا) من تزمّت مفرط بقشور الإسلام.
تزداد نبرة هذه الأصوات بعد كل حادث حزين يمر به الوطن، وآخرها ذبح الشهيدة نيرة.. وجدنا فى
دماء (نيرة) في أعناقنا جميعًا. مَن يلوذ بالصمت كأنه يغرس السكين في رقبتها مجددا. من يبرر أن القاتل استمع إلى كلمة جارحة فقرر الانتقام، لم يسأل نفسه: هل من العادى أن يحتفظ الإنسان بسكين في جيبه، أم أنه كان يخطط للجريمة، سواء أكانت هناك كلمة جارحة أم مجرد
الإعلام الياباني رغم قوته وتعدد وسائطه وكفاءة تلك الوسائط وانتشارها ، إلا أنها تُعد من أقل وسائل الإعلام تأثيرا على المستوى الدولي. ويعزي ذلك دون شك للغة اليابانية التي لم تجد حظها في الانتشار خارج اليابان ، وتركيز وسائل الإعلام الشديد على القضايا
في إطار حرص الدولة المصرية على إطلاق وتنفيذ المرحلة الأولى من المبادرة الرئاسية "تتلف في حرير" ؛تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى ؛وذلك لدعم منتجات النول المصري، وتمكين 1000 أسرة إقتصاديا ؛وأكثر من 3000 مستفيد وذلك من خلال التعاون مع صندوق
تُعرَّف السياحة المظلمة أو السياحة السوداء "Dark Tourism" بأنها السفر إلى مواقع ارتبطت تاريخيا بالمآسي والفظائع الإنسانية نتيجة الحروب الدامية أو الكوارث الطبيعية المروعة. يهدف ذلك النوع من السياحة طبقًا لمن يروج له من الدول أو الأفراد أو المؤسسات إلى الإطلاع على المآسي الإنسانية وتذكُر الأحداث الرهيبة التي مرت بها مجموعات من البشر، وإظهار الاحترام والتعاطف مع معاناة الإنسان. ومنذ أن خرج ذلك