في زمننا كنا نحرص على ألا يبدأ الفيلم الأجنبي قبل دخولنا قاعة العرض، وإلا فاتنا الكثير، إذا مضى على بدايته دقيقتان، بينما كنا نستطيع مشاهدة الفيلم المصري، بعد مرور ربع ساعة على بداية عرضه، من دون أن يفوتنا شيء.
تذكرت هذا، وأنا أتابع حلقات
هل أضحكت مشاهد مهرجان (المزاريطة) في (الكبير أوى) الذي يعد بمثابة الوجه الساخر لمهرجان (الجونة) وهو ما يعرف بـ(البارودى)؟، سلاح التهكم يفجر الضحك لأنه يتكئ على التقاط موقف عابر لتكتشف أن الجمهور يتذكره ولايزال على الموجة.
(السوشيال ميديا) رسخت صورة
المشكلة التى تواجه الدراما كانت ولا تزال ومع الأسف ستظل، هى ما أطلقت عليه (صراع الورقة البيضاء)، الكاتب عليه أن يملأ تلك المساحة الخاوية فى أقل وقت ممكن، كل دقيقة درامية لها ثمن فى البيع، ولهذا يصبح الرهان هو كيف تشغل الوقت؟، ينطبق عليهم مقولة كاتبنا
بجانب الجشع والنصب وبيع الوهم للناس، فإن لعصر الاستهلاك طبائع أخرى، من أبرزها خلق احتياجات جديدة لدى الناس وجرهم إلى النهم فى شراء ما يحتاجونه وما لا يحتاجونه بحيث يتجاوز هدف الاستهلاك اشباع حاجات او رغبات حقيقية ليتحول إلى الاستهلاك من اجل الاستهلاك
الإخلاص في العمل من أعظم الأمور التي يجب الالتزام بها؛ لما لها من أثر طيب في حياة الفرد؛ والمجتمع بأكمله ويبدأ إخلاص الإنسان؛ بأن يكون مخلصا لربه في قيامه بالعبادات على أكمل وجه وأفضل صورة؛أما العمل الذي يكون خالصا لوجه الله تعالى؛ فيكون مثمرا حتى لو كان
كشفت الدكتورة ضحى الصيرفي، أستاذة الطب النفسي، بعض المعلومات عن مرض الخرف والزهايمر الذي يصيب العديد من الأشخاص في بعض المراحل العمرية، مشيرة إلى أنه منتشر أكثر بين النساء مقارنة بالرجال، ولكن المرض منتشر بشكل عام بين الجميع.
وأكدت أن تسليط الضوء على هذا المرض أصبح ضروريًا، خاصة مع زيادة نسبة كبار السن فوق 65 عامًا في جميع أنحاء العالم، مما يجعل انتشار المرض في تزايد مستمر.
وأشارت خلال لقاء مع