كثيراً ما يداخلنا شعور بطاقة تسري فينا ونشاط وحيوية وذلك عند التواجد في مكان ما، فعلى سبيل عندما نكون في مكان متخم بالديكورات المبالغ فيها، حيث كثافة الإضاءة والألوان الصارخة والزخارف البراقة، نشعر بصورة كبيرة بالانتباه واليقظة، ولكن بطريقه غير متوازنة
تعرفت إلى إبراهيم العابد بوزارة الاعلام في ابوظبي عام 1980 ومنذ ذلك الحين فهمت ان هذا الرجل استئنائي ومعلم من طراز رفيع , وكان منذ ذلك الوقت هو القدوة والنبراس والمعلم والأستاذ والاخ الكبير ولايزال تأثيره عميقاً في نفسي وتكويني المهني وسوف يظل كذلك
تتزايد التحديات التي تواجه الصناعات العملية يوماً بعد يوم، حيث يحتاج المصنعون إلى تقليل تباين الإنتاج والحد منه لتحقيق الاتساق في العمليات سواء المتصلة أم العمليات الدفعية. كما تؤدي المتطلبات التنظيمية الجديدة، والتي تؤثر على الصناعة، إلى زيادة الطلب على
في الحلقة الأولى تحدثنا عن حياة الرحالة المصري الكبير أحمد حسنين باشا الشخصية، وفي هذه الحلقة نتناول الجانب الذي يهمنا وهو حبه للصحراء، والتي كانت معشوقته وغرامه، حيث قام برحلتين الأولى عام 1920، بعد حصوله على مباركة ومعاونة، إدريس السنوسي، شيخ الطائفة
يتسأل الكثيرون منكم عن أقوي الأسماء لتسميه المواليد أو أسماء الشركات والمحال التجارية، واليوم سوف أدلكم على أحد أهم أسرار القدماء في طاقه الأسماء.
أهم ركائز اختيار الاسم أو حتي اسم المؤسسه التجارية هي قوة نطق الاسم وموجاته القوية في الفراغ
عرفت هذه العائلة الكريمة قبل نحو 15 عاما فى مهرجان (الدوحة) السينمائى، حيث مثل السينما المصرية الفيلم التسجيلى الطويل (العذراء والأقباط وأنا) للمخرج نمير عبدالمسيح، واقتنص عن جدارة الجائزة الكبرى، كانت معه والدته سهام ووالد وجيه، أسرة مترابطة يجمع الثلاثة (جينات) خفة الظل وروح الدعابة، وعشق الوطن، يعيشون فى باريس، بين الحين والآخر يعودون للقاهرة، نمير يحرص دائمًا فى كل مهرجان يشارك فيه أن يسبقه تعريف