استعادت "الإسكندرية" عروس البحر المتوسط؛ رونقها بعد وضعها على رأس أولويات وخريطة إنجازات الدولة المصرية؛ فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الـ7 سنوات الماضية.
وجاء افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي مشروع "بشاير الخير 1" الذي يعد
رجال الشرطة والجيش هم عنوان الشرف؛ والأخلاق الحميدة وهم أساس القيم والمبادئ؛ فهم يعملون بضميرهم لحماية الشعب والمجتمع؛ لذلك لا بد من أن نثق بهم وبقدرتهم على توفير هذا الأمن والاستقرار؛ وعدم العمل على إزعاجهم أثناء تأديتهم لواجبهم.
وسيذكر التاريخ بكل
سعى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي؛ منذ توليه الحكم حتى الآن في تثبيت أركان الدولة؛ وإعادة بناء مؤسساتها الوطنية؛ وإحداث نهضة تنموية كبرى كما تم إطلاق العديد من المبادرات الرئاسية؛ فعلى مدار الـ ٧سنوات دشنت الحكومة العديد من المشروعات التي تسهم في رفع
لا يوجد تطرف على الريحة أو زيادة أو مضبوط، التطرف عندما يرتدى ثوب الدين ولا تفرق معه، إما أنك تقبله كما هو أو أن رقبتك ستصبح هى الثمن.
يقينى أن ما نراه فى أفغانستان الآن ليس هو المشهد الأخير، رغم أنه يبدو ظاهريًا كذلك، استسلام الحاكم وهروبه وعدم قدرة
تبقى صورة سيطرة حركة طالبان على القصر الرئاسي في أفغانستان مُرعبة، ومُثيرة للكثير من المخاوف، والخوف الذي ينتابني لايقف عند حدود بعض الدول، لكنه يمتد إلى الكثير من البلدان، واستدعاء ذهني لمشاهد وأحداث ما سُمي بـ"الربيع العربي" حاضرة في المشهد،
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في