عندما جاءتني دعوة من إحدى الشركات الأوروبية العريقة في مجال المنتجات السريعة الإستهلاك بمناسبة عيدها الثمان والثمانين. فكرت وأنا اقرأ الدعوة عن مدى قدرة هذه الشركة على أن تعيش كل هذه الفترة الزمنية، أكثر من غيرها. وهي التي تخبطت في العقد الماضي بالكثير
في 18 يوليو 1971 اجتمع حكام الإمارات العربية السبع لبحث سبل التعاون فيما بينهم لتحقيق التكامل لمواجهة التحديات و السياسات المتغيرة للعالم ، و في 2 ديسمبر من نفس العام تحقق حلم التكتل و أصبح واقعا ليتم الإعلان عن قيام دولة الإمارات العربية المتحدة ،
أثبتت الدراسات الحديثة أن 85 في المئة من نجاح أي عمل مرهون بإجادة القائمين عليه لمهارات الاتصال الفعال؛ بينما تعزى النسبة المتبقية إلى مهارات إتقان العمل نفسه، ولكي نتمكن من التواصل الجيد مع الآخرين علينا إتقان أساسيات علم التواصل، عبر اكتساب المكون
من أبوظبي انطلقنا وفي مدينة الضباب نستكمل المسيرة
استثمار يحول البحث عن الكمال إلى تجارة مزدهرة
بقلم: كاظم الحلي
لا شك أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي كان له تبعاته على كافة القطاعات الاقتصادية، ويأتي القطاع العقاري على رأس
أدركت الحكومات والمؤسسات العسكرية في جميع أنحاء العالم منذ زمن بعيد أنّ خطوط اتصالها كانت في كثير من الأحيان الحلقة الأضعف، وتتطلب أقوى أنواع الحماية. واليوم، يجب ألا تختلف مخاوف هذه الهيئات عن مخاوف غيرها في ما يتعلّق بالقراصنة والمنافسين أو حتى
عرفت هذه العائلة الكريمة قبل نحو 15 عاما فى مهرجان (الدوحة) السينمائى، حيث مثل السينما المصرية الفيلم التسجيلى الطويل (العذراء والأقباط وأنا) للمخرج نمير عبدالمسيح، واقتنص عن جدارة الجائزة الكبرى، كانت معه والدته سهام ووالد وجيه، أسرة مترابطة يجمع الثلاثة (جينات) خفة الظل وروح الدعابة، وعشق الوطن، يعيشون فى باريس، بين الحين والآخر يعودون للقاهرة، نمير يحرص دائمًا فى كل مهرجان يشارك فيه أن يسبقه تعريف