تلعب التنشئة الاجتماعية داخل كل منا دورا هاما ومؤثرا فى قبولنا للآخرين وكيفية التعامل مع من يختلفون عنا، تبدأ القصة بالحكايات التقليدية.
تصادم حلم إبنك بحلمك له كأب أو أم فهو يريد أن يعمل عملا حرفيا لا يحلم بالبالطو البيض، يؤسس أركان حلمه بأعمدة
من يحمينا من تسلط بعض شركات التكنولوجيا العالمية واستبدادها؟ وكيف نضمن حقنا في الخصوصية؟ ومن يمنع هذه الشركات العملاقة من مراقبتنا طوال الوقت وتحليل كل أفعالنا ومشاعرنا على شبكات التواصل الاجتماعي بدءا من الإعجاب (الليكات) ومرورا بمشاركة ما نستحسنه
الخمسة الكبار الذين يمارسون هيمنة ضخمة على العالم ليسوا الدول الخمسة التي تملك حق الفيتو بمجلس الأمن، وإنما شركات لديها تأثير قد يكون أكبر من تلك القوى الدولية، حيث تتحكم في أضخم ثروة بالعالم، وتتنافس فيما بينها على إحراز أعلى رقم للقيمة السوقية في نادي
وإنى مازلت لا أعتاد على ابتعادك والحنين إليك إلى ذلك الحد الذى يؤلم جزيئات قلبى ويعوق أنفاسى، فلا أقوى على اشتياق ملء حجم الأرض، وعوضا عن حرمانى منك دومًا ألقاك بمنامى، وليت على الأحلام سلطة كنت ما خرجت منها أبدًا.
بالحى الشعبى والمعمار القديم كنا
لا أعتقد أن هناك مجال لمصالحة مصرية تركية فضلا عن أنه لا جديد في العلاقات مع قطر بإستثناء فتح الطيران،بل يمكن القول أننا امام تجميد مؤقت لبعض الملفات وليس حلول دائمة.تركيا تراوغ لكسب الوقت ولكن القياده السياسية المصرية تدرك "ألاعيب" نظام
دائما بنعرف التكنولوجيا وبرامجها وتطبيقاتها ومن ضمنها الذكاء الاصطناعي ما هي ألا أداة في يد من يستخدمها، ولأن التكنولجيا متاحة للجميع فمن الطبيعى أن يكون هناك عدة مجالات في قطاع الأعمال سوف تستفيد من هذه التكنولوجيا، مثل: قطاع الإنشاءات والتجزئة والفنادق والمستشفيات والقطاع الرياضى وغيره.
اليوم نسلط الضوء على موضوع بالغ الأهمية هحاول في مجموعة من الحلقات القصيرة تبسيط كيفية تطبيق الذكاء الاصطناعى