محلل فلسطيني يكشف المخطط الخبيث الذي تريد إسرائيل تنفيذه في غزة «معجزة» نجيب محفوظ ممنوع من التداول في «الجونة» مصر بلا هوية!! عاجل| أنباء عن استقالة مساعد الثبيتي مدير الأخبار في mbc بعد تقرير السنوار فيلم أم فستان؟! أنطاليا: افتتاح المنتدى العالمي الأول لأدب الأطفال نحن ودول الجوار في "البحث والابتكار" شاهد| تلفزيون LBHF يجري لقاءً مع مصطفى رجب حول الأحداث الجارية
Business Middle East - Mebusiness

دو.. ري.. مي.. فا.. صول.. فيروز

أهواك اليومَ كما تهوى الموجةُ شاطئَها وكما يهوى النهرُ مصبَّهْ أهواك الآنَ، وأسمعُ صوتَك يأتي .. يأخذُني بين يديه ويصعدُ بي .. نحو فضاء تُكتب فيه أغان فيروزيّةْ ويعرّج بي .. نحو زمان يُكتب في لوحات موسيقيّة أتموسقُ في ذبذبة

تخاريف صباحية – قهوتي 

لم يعد شيئا كما كان... لم يعد فنجان قهوتي هو مصدر السعادة الذي أنتظره من الليل للصباح لأنتشي معه معنى السلام والسكينة، لم يعد لرائحتها تلك البهجة التي طالما دغدغت أحاسيسي عشقًا وغرامًا... لم يعد لها ذلك التأثير الساحر والقادر على إيقاظي دوما على

محمود عبدالعزيز و(ستامونى)!

فى مطلع الستينيات، سألوا فاتن حمامة أن تضع ترتيبًا من حيث الأهمية للنجمات الثلاث الصاعدات (سعاد حسنى ونادية لطفى وزيزى البدراوى). احتلت زيزى المركز الأول، وسكنت سعاد المركز الأخير.. يومها حزنت سعاد، إلا أن الأصدقاء المقربين أكدوا لها أن فاتن بذكائها

كنت أنت البار بنا ولم تنل البر منا

لنكن صرحاء مع أنفسنا، فالصراحة راحة، والراحة غنيمة، نحن معشر كُتّاب صفحة الرأى والأعمدة المجاورة نتدفق سطورًا يومية تحمل المعلومة والأطروحة والعبرة، وقد تصل أحيانًا إلى نتائج صائبة بناءً على خلاصة كل ما سبق، لكن السؤال هو: مَن يقرأ!؟ مَن يتابع!؟ وهل

التعاون الأفريقي الروسي

مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي في القمة الإفريقية – الروسية الثانية بمدينة سان بطرسبورج، مهمة جدا وسيكون لها نتائج مهمة على صعيد تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وكذلك تعزيز العلاقات بين دول القارة وروسيا وتوطيد علاقات التعاون في شتى