يوم حزين على الفن المصري.. رحيل اثنين من أكبر فناني الزمن الجميل عاجل| وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي نجع الفن عاجل| الأرصاد المصرية تعلن بداية حالة عدم استقرار في البلاد النون كتاب 17 دولة يشاركون بالمنتدى العالمي الأول لأدب الأطفال عاجل| الحكم بحبس ثلاثي الزمالك بالإمارات.. وأول رد فعل لإدارة النادي محمود حميدة... الحريف المحترف المحترم الرايق
Business Middle East - Mebusiness

«إخواننا» أحرقوا باريس مُجَدَدَاً!

من بعيد، يركض الشاب المذعور في جُنْحِ الليل، عابرا الشوارع الخلفية لضواحي باريس هاربًا من الأشباح، هارعًا إلى المجهول. تلوح في الأفق دائرة ضوء صغيرة تشق الدجى مسرعةً نحو الشاب إلى أن تتجلى دراجة نارية تحمل شبحين مُتَّشِحَين بالسواد. يلمح

الجدة ذات الثوب اللافندري

قابلتها في مكتب البريد ومكتب البريد في منطقتي يوجد داخل مكتبة لبيع الأدوات المكتبية. لفت انتباهي اهتمامها بأناقتها بالرغم من تقدمها في العمر، وذكَّرتني بالملكة في أناقتها وألوانها المبهجة وكأن جميع من هم في هذا العمر يتَّبعوا نهجها في الملبس

عادل إمام.. البهجة تتحرك على قدمين

الأربعاء القادم عيد ميلاد الفنان الكبير عادل إمام، هذا الرجل منح المصريين والعرب، ولا يزال، حالة متجددة من البهجة عصية على التكرار. اشتعل فتيل الموهبة قبل نحو أكثر من ستين عامًا، ولا تزال تحتفظ بسخونتها وحضورها، بل منحها الزمن وهجًا أكبر. التكريم

أدبنا العربي والخروج من العزلة

لم يصبح أدبنا العربي جزرًا منعزلة، بل أصبح أكثر اقترابًا من بعضه البعض، فقد ظهرت أسماء أدبية في العالم العربي مهمة نتابعها ونقرأ لها ونفرح بها وبإبداعها، وتفوز هذه الأسماء بجوائز أدبية رفيعة المستوى، وتُعقد دورات بأسمائها في مصر وخارجها، مثل دورة

أول من صنع الزيوت العطرية في الشرق الأوسط

ولد أحمد باشا حمزة في مايو 1891؛ في قرية طحانوب مركز شبين القناطر القليوبية، كانت دراسته الثانوية في القاهرة ثم التحق بالجامعة لدراسة الهندسة في إنجلترا؛ وعاد بفكرة انتاج الزيوت العطرية وافتتح مشروعه الخاص وكان مربى للخيول - كان وفديا . وتولى منصب