القضاء على التطرف والإرهاب وقطع الطريق على أي بوادر لظهور هذا الثنائي البغيض، موضوع يشغل العالم شرقاً وغرباً، ومن نافلة القول التأكيد بأن عالمنا العربي يتأثر بشكل بالغ بكل ما يتعلق بقضايا الإرهاب في العصر الحديث.
وأمامَ هذه الظاهرة المُدمرة،
"2018 .. عام النقل فى مصر"، هكذا قال الدكتور هشام عرفات وزير النقل، فى بداية هذا العام، ولايمكن لعرفات أن يقول ذلك، إلا إذا كان الرئيس عبد الفتاح السيسى قد أعطاه الضوء الأخضر لقوله، ولذا اعتبر المهتمون بالنقل ما أعلنه عرفات بمثابة بشرة خير
منذ ظهر الإنترنت بميزاتها الكثيرة عابرة للحدود الجغرافية والثقافية والسياسية، بدأت بوادر القلق العام تظهر خشية من تأثيراتها على الكثير من المفاهيم والأنشطة الإنسانية، ورافقها تحديات كثير أمنية وثقافية ومن خلال واقعها وتطبيقاتها ظهرت مفاهيم الأمن
فى مجتمعاتنا العربية نجد أن العلاقات لا تتبع نظاما مختلفا من شخص لأخر ولكنك تجد الاغلب بنسب عالمية يسير وفق القطيع كمثال تقريبي نجد أن الرجال يفضلون ما يفعله أغلبهم من أصدقائهم أو معارفهم مع زوجاتهم وأبنائهم ويجد النصيحة سديدة منهم وملزمة للتنفيذ فى أغلب
تعتبر الأوراق المالية او النقود عموما عنصر خشبي فهي تم صناعتها من الأخشاب وعنصر الخشب يدعمه دائما عنصر النار وهو اللون الأحمر ذو التردد القوي في الجذب
والكثير منا يري كيفيه احتفال الصينيين بالعام الجديد او عند افتتاح متجر بقيامهم بزخرفه المكان بالكور
غالبًا وبدون اتفاق مسبق، تلتزم (الميديا) فى مصر وبكل أطيافها، مرئى ومسموع ومقروء، حكومى أو حزبى أو خاص، بهذا (البروتوكول) الذى يقضى بأنك إذا أردت تعظيم الرقم أحلته إلى جنيه، أما إذا كان المطلوب التقليل فانسبه مباشرة إلى الدولار.
من الممكن ببساطة أن تذكر أن المشروع الفلانى حقق لنا مكاسب فاقت الـ100 مليار جنيه، إلا إذا لو كان عليك التقليل من حجم الخسارة فلا بأس فى هذه الحالة أن تشير فى (المانشيت) إلى