إنها التراجيديا.. فلسفة حرق الدم..في واقعنا المعاصر مركز الدراسـات العربيـة بجـامعة كويمبرا.. الشـارقة رائدة الحوار بين الثقـافـات مركبة لـ" ناسا" ترصد برقا مصغرا على المريخ كوريا تنجح في إطلاق صاروخها الفضائي الرابع وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية ...قاتلة الحيوانات قراءة قانونية في فجوة الوعي بين الخطاب والمؤسسة تقرير دولي يحذر من تسارع تهريب النمور وتهديد خطير لبقائها عالميًا شتاء يشبهني
Business Middle East - Mebusiness

كامليا

كيف ستبتسم وأنت فارغ من الداخل كالإناء الأجوف، هش الروح، معتم كالظلام الدامس، انطفأت كل أنوارك، كيف تكون مثل الأكذوبة المريحة، فى الصباح تضحك للآخرين و فى المساء تنصت باهتمام إلى ثرثراتهم، وبين وجودية الآخرين المفرطة لا تجد حياة، أن تزيح تلك الغصة التى

مسبار الأمل قفزة عربية للمستقبل

قضينا نحن العرب قرونا عديدة منشغلين عن حاضرنا بالاتجاه إلى الماضي، إما تفاخرا بما أنجزه أسلافنا في عصورهم الذهبية أو صراعا بين طوائف وفرق مذهبية، لم نجن منها إلا الدماء، ولكن حدث خلال الأيام القليلة الماضية تحول نوعي نحو المستقبل، بنجاح مسابر الأمل

يوميات السيد العاشق

صدقا بحثت عنك بكل ركن اتكأت عليه داخل قلبى ولم أجدك، أنت لم تعد هنا حتى أنك لم تترك لى شيئا أتذكرك به، لا أعلم أين اختفيت أعتقد أنك أصبحت فى طى النسيان، مبعثرا بين رماد العشق، أكذوبة أنت ولست بحقيقة، بكيانى وبكل أشيائى أعلنت الفرار منك! - نسيتنى يا

القاتل المأجور

(ابنك غبي جداً، فمن صباح غد لن نُدخله المدرسة) تلك الكلمات تلقتها والدة توماس إديسون كما تؤكدها عدة روايات وكيف حملت والدته على عاتقها مهمة تعليمه بالمنزل، وذلك لرفض المدرسة دخوله إليها وكيف أخفت عن إبنها مضمون الرسالة بل قامت بدفعه الى الأمام بتذكيره

قدح من الينسون

أسقط وفور اقترابك انهض واتعافى فكم أستريح لتعافٍ يأتيني منك، استمد حيويتي بمجرد أن تلقي علىّ تحية الصباح فما بالك بمساء حللت به وأبهجته، يا له من مساء يعطر الروح! أين دوران الأرض هل توقف؟ أم ازداد؟ أم أنه اختل عقليا؟! تشتهى لقاء فهي على حافة الانهيار