كان لإنشاء منظمة التجارة العالمية الدور الأكبر في اتجاه الدول إلى تحرير العديد من قطاعاتها الاقتصادية، تماشياً مع موجة العولمة والخصخصة التي اجتاحت اقتصادات الدول تماشياً مع متطلبات النظام العالمي الجديد.
وقد كان الهدف من إنشاء المنظمة
ليس هناك أجمل ولا أروع من قضاء ساعات الظهيرة مع فلاسفة وحكماء العالم الافتراضي في مواقع التواصل الاجتماعي، فما تعلمته منهم شخصياً على مستوى الحياة والعمل كان له كبير الأثر والحمد لله.
وقد لاحظت في الآونة الأخيرة عند تنقلي بين مواقع التواصل لألتقي
يحدث أن يكون المرء موظفاً في مؤسسة تقدّره وتحتاج إليه بشدة، لكنها في الوقت نفسه تضغط عليه وتثير استياءه، والسبب؟ أن مديري المؤسسة يعتقدون أنه بمطالباته المتكررة بالاهتمام بالعملاء، فإنه يتقمص دور المحسن، خالطاً العمل الخيري بالعمل المهني. إنهم
تتولى مؤسسات الحكومة الاتحادية مسؤولية إدارة مليارات الدراهم من الأموال العامة سنوياً، الأمر الذي يحملها مسؤولية وطنية تتمثل في حماية هذه الأموال والتأكد من حسن استخدامها.
ويعتبر الاحتيال من المشاكل الرئيسة التي تؤثر سلباً على أنشطة الجهات الحكومية،
لا شك أن توجيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بإعلان 2016 عاماً للقراءة في الإمارات، والذي صدر بقرار من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، يأتي
منح مركز الدراسات الأمريكية جائزة PAIR لعام 2025 في فئة العلوم العلمية والتقنية والتكنولوجية إلى البروفيسور كاميليو ريكوردي، أحد أبرز الباحثين العالميين في مجال السكري والطب التجديدي.
وقد أسهمت أبحاث البروفيسور ريكوردي في فهم العديد من الآليات المرضية لمرض السكري، كما طوّر تقنية لاستخلاص مئات الآلاف من جزر البنكرياس — التي تحتوي على الخلايا المنتجة للأنسولين — من بنكرياس المتبرعين،