لا أعلم لماذا لا نتعلم من تجارب الآخرين في حل بعض الأزمات، وكأننا خُلقنا ليتعلم منا الجميع، فالأخذ من الآخر لا يعني بالضرورة أنه الأفضل أو العكس، كما أن إعطاء الآخر أيضاً لا يعني أننا الأفضل أو العكس، وأتحدث هنا تحديداً عن الإرهاب سواء كان هؤلاء
يحدث أن يكون المرء موظفاً في مؤسسة تقدّره وتحتاج إليه بشدة، لكنها في الوقت نفسه تضغط عليه وتثير استياءه، والسبب؟ أن مدراء المؤسسة يعتقدون أنه بمطالباته المتكررة بالاهتمام بالعملاء، فإنه يتقمص دور المحسن، خالطاً العمل الخيري بالعمل المهني. إنهم يعتقدون أن
في الحلقة الأولى تحدثنا عن حياة الرحالة المصري الكبير أحمد حسنين باشا الشخصية، وفي هذه الحلقة نتناول الجانب الذي يهمنا وهو حبه للصحراء، والتي كانت معشوقته وغرامه، حيث قام برحلتين الأولى عام 1920، بعد حصوله على مباركة ومعاونة، إدريس السنوسي، شيخ الطائفة
للحضارة العربية السبق في تحويل الفلك من مجرد قصص وأساطير إلى علم حقيقي، دافعها الأساسي إلى ذلك كان تطوير علوم أخرى مثل الجبر والفيزياء والملاحة وغيرها من العلوم، فمن تأمل النجوم وحركتها كتب العرب أبهى سطور صفحات تاريخ العلوم الحديثة.
وحقيقة منذ قرأت
عندما جاءتني دعوة من إحدى الشركات الأوروبية العريقة في مجال المنتجات السريعة الإستهلاك بمناسبة عيدها الثمان والثمانين. فكرت وأنا اقرأ الدعوة عن مدى قدرة هذه الشركة على أن تعيش كل هذه الفترة الزمنية، أكثر من غيرها. وهي التي تخبطت في العقد الماضي بالكثير
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)