في يوم واحد يتذكر فيه المصريون رحيل إثنين من عظماء الفن المصري بين الكوميديا والتراجيدية والدراما، هما صانع البهجة الذي عُرف بأشهر عازب في السينما المصرية جورج سيدهم، والإمبراطور أحمد زكي الذي تسبب رحيله عم عمر ناهز 59 عاما في صدمة للجمهور المصري
استقبل قصر محمد علي قبل قليل وأحدة من الحفلات الغنائية الخالدة، جمعت بين الفن الأصيل والمشاعر الإنسانية الجميلة ورفع شعار سحور من القلب إلى القلب ونظمته مؤسسة مجدي يعقوب وخصص دخله بالكامل لدعم عمليات القلب للمحتاجين وأحيته صوت مصر أنغام بمصاحبة المايسترو
شهدت إحدى حفلات السحور التي جمعت نخبة من الفنانين والفنانات والإعلاميين المصريين والعرب، موقف محرج بين الفنان محمد رمضان والفنانة ياسمين صبري.
وظهرت ياسمين صبري، خلال الفيديو المتداول على منصات التواصل الاجتماعي، وهي تقف بجوار المنتج سعدي جوهر، منظم
تستعد شركات الإنتاج لطرح أفلامها في موسم عيد الفطر هذا العام بمصر بعد أيام قليلة، حيث من المقرر أن يشهد منافسة قوية بين عدة أفلام متنوعة.
ويغيب الفنان محمد رمضان عن موسم عيد الفطر هذا العام كما غاب عن الموسم الدرامي لشهر رمضان، فيما يحضر المطرب
أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، عن بدء اجتماعات اللجنة العليا لإعداد حفل افتتاح المتحف المصري الكبير؛ مشيرا إلى أنه تم عقد أولى جلسات اللجنة هذا الأسبوع، وستبدأ بصورة دورية كل خطوات هذا الملف المهم للغاية، بالتزامن مع تطوير المنطقة
هل نعتب على ورثة عبدالحليم أم على الدولة؟
الإجابة الصحيحة: الدولة، فهى لم تفكر حتى الآن فى تحويل بيت عبدالحليم الكائن أمام المأسوف عليها (حديقة الأسماك) بالزمالك إلى متحف.
إنه واجبنا الذى تقاعسنا عن أدائه. رحل نجيب الريحانى عام ١٩٤٩ ولم نحول شقته الصغيرة فى عمارة الإيموبيليا إلى متحف، ورحلت أم كلثوم عام ١٩٧٥، وعلى الصفحة الأخيرة فى جريدة الأهرام لا أزال أتذكر (المانشيت) تحويل (فيلا أم كلثوم إلى