أشرف عبدالباقي واحد من أذكى أبناء جيله، حيث اختار الاختلاف طريقًا لنجاحه، فلم يكن يومًا مرتبطًا بشباك التذاكر بقدر ارتباطه باختلاف نوعية الأدوار التي يقدمها، ويوافق اليوم ميلاده الـ 56، فجاءت بدايته عام 1986 في مسرحية "خشب الورد"، فكانت بدايته
بعد مرور 18 عام على هجمات 11 سبتمبر، والتي استهدفت بُرجي مركز التجارة العالمي، مُخلفة 2973 ضحية و24 من المفقودين، لازالت السينما في العالم تعرض أحداث هذا الحادث المروع، وتتبنى وجهات نظر العالم المختلفة تجاهه.
فعرضت العشرات من الأفلام الروائية الطويلة
"شد الفيشة" مفاجأة فنية طرحها كلًا من حميد الشاعري ونجم وسط البلد هاني عادل، حيث طرحا الدويتو الغنائي عبر قناة "Muzicup" على الـ "Youtube".
ويذكر أن كل ما لفت الجمهور على بوستر الأغنية هي تحذير "للرجال فقط"
رياض السنباطي المنفرد بتلحين الموسيقى العربية، والذي حولت إصابة عينيه حياته تمامًا، فأنجبت تلك الإصابة للفن واحد من أبرز الموسيقيين العرب،حيث أصيب وهو في التاسعة من عمره بمرض في عينه، حال بينه وبين الاستمرار في الدراسة، وهو ما دفع والده إلى التركيز على
انطلق صوته لأول مرة من شارع الشريفين عبر أثير الإذاعة قائلًا "هنا الإذاعة اللاسلكية للحكومة المصرية.. هنا القاهرة"، أحمد سالم أول صوت بالإذاعة المصرية، والذي لا زلنا نسمعه حتى اليوم، رغم رحيله منذ 70 عامًا.
كذلك كان من أوائل المصريين الذين
تكريم المثقفين والرواد هو عرفان لما قدموه نظير إسهاماتهم ودعمهم للحراك الثقافي في وطنهم. ويعتبر لفتة كريمة وتقديرا من المسؤولين لجهودهم، وحق من حقوقهم لجني ثمرة عطائهم، ولمسة وفاء ورسالة محبة تترجم مشاعر الاعتزاز والفخر بما قدموه. وليس بعد وفاتهم بل في حياتهم أيضا، فوقعه أكبر في نفوس المبدعين وذويهم.
ومقياس تحضر الدول هو الاهتمام بالثقافة ومثقفيها وعلمائها بجانب القوة العسكرية والصناعية والزراعية