في مثل هذا اليوم من عام 2006، رحل عن عالمنا الأديب المصري العظيم نجيب محفوظ، تاركاً خلفه إرثاً أدبياً هائلاً يُعد من أعظم ما أنتجته الإنسانية في القرن العشرين، محفوظ، الذي يُعد أول عربي يحصل على جائزة نوبل في الأدب، كان ولا يزال رمزاً للإبداع الأدبي الذي
صدر حديثا كتاب "الجهود الدولية لمكافحة العنف الأسري.. تجربة دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً" للدكتور محمد الأمين البشرى محجوب، والباحث عادل عبد الله حميد.
الكتاب صادر عن دار المفكر العربي ويوزع في فروع دار المعارف في القاهرة
في خطوة جديدة نحو تعزيز تعليم اللغة العربية ورفع كفاءة المعلمين في هذا المجال، تستعد المجموعة المتحدة للتعليم في سلطنة عمان، بالتعاون مع المديرية العامة للمدارس الخاصة ممثلةً في دائرة برامج ومناهج المدارس الخاصة، لإطلاق ورشتي عمل تحت عنوان "الدورة
تصدر اسم الفنانة المصرية مروة عبد المنعم وابنتها حور محركات البحث، بعد أن أعلنت الأخيرة خلع الحجاب، في خطوة أثارت جدلاً واسعاً، حيث عبرت مروة عن دعمها لقرار ابنتها، مشيرة إلى أنها تتمتع بالحرية في اتخاذ قراراتها الشخصية، وفتح هذا الجدل الباب لنقاشات
في خطوة هامة تعكس التزام مصر بتعزيز دورها الثقافي على الساحة الدولية، أصدر الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة المصري، قرارًا بتكليف الدكتورة رانيا يحيى، عميد المعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون، للعمل مديرًا للأكاديمية المصرية للفنون
تنعى أسرة تحرير مجلة “لايف العربية” وموقع “بزنس ميدل إيست” ببالغ الحزن والأسى وفاة والد الكاتب عادل عبدالله حميد، الذي وافته المنية، أمس الأحد.
وتتقدم أسرة التحرير بخالص التعازي إلى الكاتب عادل عبدالله حميد وعائلته، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.
وقال الكاتب سعد وليد بريدي: "والدي توفاه الله والحمدلله، الله يرحمه ويغفر له ويثبته