في قلب القاهرة القديمة، وُلد نجم سطع في سماء الفن المصري والعربي، ليصبح رمزًا للتميز والإبداع. محمد جابر محمد عبد الله، الذي عرفناه باسم نور الشريف، كان أكثر من مجرد ممثل؛ كان فنانًا شاملاً استطاع أن يجسد ببراعة كل جوانب الشخصية المصرية على الشاشة، من
كما عرفت في السينما المصرية، بلقب رائدة الفيلم التاريخي بفضل أعمالها التي تركت بصمة لا تُمحى في تاريخ الفن السابع، الفنانة والمنتجة آسيا داغر، وُلدت في 18 أبريل 1901 في قرية تنورين بلبنان وتوفيت في 12 يناير 1986، وتعدّ من أبرز المنتجين والممثلات في تاريخ
بين أروقة الزمن وألحان الخلود، تلمع أسماء كبرى في سماء الموسيقى العربية، وأحد أبرز هذه الأسماء هو محمد القصبجي. موسيقار عبقري جمع بين أصالة الشرق وتجديداته المدهشة، ليقدم لنا سيمفونية من الألحان التي تجاوزت حدود الزمان والمكان. في قلب هذه القصة
في إطار التعديلات الهيكلية الأخيرة التي تشهدها الساحة الإعلامية المصرية، كشفت الصحف المحلية عن اختيار الدكتور ضياء رشوان لتولي منصب رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والدكتور طارق سعدة كنقيب للإعلاميين وعضو الهيئة الوطنية للإعلام، بالإضافة إلى استمرار
في تطور يعزز من مكانة أبوظبي كمركز عالمي للفنون والإبداع، تتأهب العاصمة الإماراتية لاستضافة المرحلة النصف نهائية من جوائز إيمي الدولية لعام 2024. تعد هذه الجوائز، التي تعتبر الأبرز والأضخم في عالم الإعلام والإنتاج التلفزيوني، مناسبة استثنائية تجمع نخبة
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية الحياة بل على العكس تماما. وسط انهيار ودهشة اقترح أحد الأصدقاء أن يتم فحص نشاطها على الإنترنت.
صدم الجميع عندما اكتشفوا أنها كانت على اتصال دائم