يحتوي كتاب التاريخ الفني لمصر على شخصيات لا تنسى تركت بصمات لعشرات السنين بعد وفاتها، كان لمحمد الموجي نصيبا كبيرا في صفحاته، فهو يعد واحداً من أبرز الأسماء التي لمعت في سماء الموسيقى العربية بعد ثورة يوليو 1952، حيث قدّم بصمات فنية خالدة تجاوزت حدود
صدر حديثًا كتاب "جوهر شخصيتي" ليأخذنا في رحلة مؤثرة عبر خواطر ومقالات تنبض بالحياة والمشاعر. الكاتب ينسج بمهارة نصوصًا تتناول موضوعات الحب، الفراق، الأمل، والتحديات الإنسانية بأسلوب أدبي فريد يمس القلوب ويدعو للتأمل.
الأحلام
وكالات الأنباء وصحف أفريقيا وآسيا: في بادرةٍ ثقافيةٍ هامة، نظمت أكاديمية المملكة المغربية، بشراكةٍ مع “رابطة كتاب عموم أفريقيا Pan African Writers Association (PAWA)، مائدةً مستديرةً تحت عنوان “إفريقيا تحتفي بـ وول سوينكا في
(حوار أجرته أليسيا ماراني تحدثت فيه أيضًا عن زواج الشاعرة من مارسيلو لومباردو)
أليسيا من مجلة ألماكس: مرحبًا جويا، إنه لمن دواعي سروري وجودك هنا معنا. أود أن أبدأ بسؤالك كيف ولد شغفك بالكتابة وما هي اللحظات الأساسية في رحلتك الفنية؟
جيويا لوماستي:
عبد المنعم مدبولي، المعروف بـ "جدو عبده"، هو واحد من أعظم الممثلين في تاريخ الفن المصري. وُلِد في 28 ديسمبر 1921، وتوفي في 9 يوليو 2006، وترك وراءه إرثًا فنيًا لا يُنسى. شكل مدرسة كوميدية مستقلة في الضحك الراقي وأسس العديد من الفرق المسرحية
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية الحياة بل على العكس تماما. وسط انهيار ودهشة اقترح أحد الأصدقاء أن يتم فحص نشاطها على الإنترنت.
صدم الجميع عندما اكتشفوا أنها كانت على اتصال دائم