في الطريق إلى منطقة “دڨة” الأثرية الفريدة المجاورة لمدينة “تبرسق” بولاية “باجة” التونسية بالشمال الغربي التونسي ذو الطبيعة الساحرة تمر بمدن ومناطق عريقة فتنتابك خواطر وذكريات ذات شجون تتماس مع تواريخ بربرية ورومانية
في قلب القاهرة القديمة، وُلد نجم سطع في سماء الفن المصري والعربي، ليصبح رمزًا للتميز والإبداع. محمد جابر محمد عبد الله، الذي عرفناه باسم نور الشريف، كان أكثر من مجرد ممثل؛ كان فنانًا شاملاً استطاع أن يجسد ببراعة كل جوانب الشخصية المصرية على الشاشة، من
كما عرفت في السينما المصرية، بلقب رائدة الفيلم التاريخي بفضل أعمالها التي تركت بصمة لا تُمحى في تاريخ الفن السابع، الفنانة والمنتجة آسيا داغر، وُلدت في 18 أبريل 1901 في قرية تنورين بلبنان وتوفيت في 12 يناير 1986، وتعدّ من أبرز المنتجين والممثلات في تاريخ
بين أروقة الزمن وألحان الخلود، تلمع أسماء كبرى في سماء الموسيقى العربية، وأحد أبرز هذه الأسماء هو محمد القصبجي. موسيقار عبقري جمع بين أصالة الشرق وتجديداته المدهشة، ليقدم لنا سيمفونية من الألحان التي تجاوزت حدود الزمان والمكان. في قلب هذه القصة
في إطار التعديلات الهيكلية الأخيرة التي تشهدها الساحة الإعلامية المصرية، كشفت الصحف المحلية عن اختيار الدكتور ضياء رشوان لتولي منصب رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والدكتور طارق سعدة كنقيب للإعلاميين وعضو الهيئة الوطنية للإعلام، بالإضافة إلى استمرار
تنعى أسرة تحرير مجلة “لايف العربية” وموقع “بزنس ميدل إيست” ببالغ الحزن والأسى وفاة والد الكاتب عادل عبدالله حميد، الذي وافته المنية، أمس الأحد.
وتتقدم أسرة التحرير بخالص التعازي إلى الكاتب عادل عبدالله حميد وعائلته، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم أهله الصبر والسلوان.
وقال الكاتب سعد وليد بريدي: "والدي توفاه الله والحمدلله، الله يرحمه ويغفر له ويثبته