أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم تسجيل 22 وفاة، و2003 إصابات جديدة بفيروس "كورونا" و1909 حالات تعافٍ خلال الساعات الـ 24 الأخيرة.
وأوضحت الوزارة في التقرير اليومي حول الحالة الوبائية في فلسطين أنه تم تسجيل 17 حالة وفاة في الضفة إضافة إلى 5
تردد في بعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي في مصر، أنباء بشأن السماح لعدد من الشركات الخاصة بتوفير لقاحات فيروس كورونا للمواطنين.
وقد قام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري، بالتواصل مع وزارة الصحة والسكان، والتي نفت تلك
أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، الأحد، عن خروج 444 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 144019 حالة حتى اليوم.
وأوضح
مع إيجابيات الأجهزة الذكية هناك العديد من الأضرار السلبية التي تؤثر على الصحة بصورة واضحة، فالهاتف الذكي مثلا وسيلة ضرورية للتواصل مع الاهل والأصدقاء حول العالم، لكن هناك أضرارا يسببها لصحة الإنسان أبرزها الطبيعة الإدمانية لوجودها في متناول اليد بصفة
لا تزال حقيقة كيفية ظهور فيروس كورونا للوجود لغزا لم يكشفه أحد، حسب تصريح لـ "نيكولاي بتروفيسكي"، خبير اللقاحات بجامعة فليندرز في أديلايد بأستراليا، حيث لم تسفر زيارة فريق من العلماء، اختارتهم منظمة الصحة العالمية، إلى مستشفيات ومعاهد بحثية في
عندما أحسَّ أمير الشعراء أحمد شوقي (1868 – 1932) بأهمية أزجال بيرم التونسي وتأثيرها على جموع الشعب المصري، أكد أنه يخشى على العربية من بيرم التونسي (1893 – 1961)، ورأى أن قدرته الهائلة على التعبير بالعامية عن كل مواقف الحياة في مرونة ساحرة قد دفعت الناس إلى ترديد أزجاله، وقد تدفع بعض شباب الشعراء إلى الاقتداء به، ونحن في حاجة إلى الحفاظ على اللغة العربية.
لكن شوقي نفسه كتب بعد ذلك