شددت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان المصرية، على ضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية واتباع إجراءات التباعد الاجتماعي تحسبًا لزيادة أعداد إصابات فيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19)، مع بداية فصل الشتاء وانخفاض درجات
أعلن وزير الصحة التونسي، فوزي المهدي، امتلاء أقسام العناية المركزة بالمستشفيات العامة بنسبة حوالي 80% مع انتشار سريع لفيروس كورونا.
وأكد وزير الصحة التونسي اليوم خطورة الوضع الوبائي في تونس مع انتشار وباء كورونا ووصفه " بالحَرِج" ، وخاصة مع
أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، أمس الإثنين، عن خروج 67 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 98314 حالة حتى
قال وزير الصحة السعودي، الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة:" إن الأبحاث في عدد من دول العالم تجرى على قدم وساق للوصول إلى لقاح لفيروس كورونا الجديد ونحن في المملكة نتابع باهتمام هذه اللقاحات وجودتها ومأمونيتها ونحن حريصون جداً على تأمين اللقاح فور
شكلت الأساليب العلاجية والوقائية المغلوطة أحد أبرز التحديات التي واجهتها المنظومات الصحية حول العالم منذ تفشي وباء كورونا المستجد "كوفيد19".
وحذرت منظمة الصحة العالمية من مجموعة جديدة من تلك الأساليب والعلاجات مؤكدة أن الأضرار التي قد تسببها
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله