أعلن مركز أبوظبي للخلايا الجذعية اليوم أنه نجح في زيادة عدد الحالات التي تم علاجها من 73 حالة في التجربة السريرية الأولية، لتصل حتى الآن إلى أكثر من 2000 مريض أصيبوا بفيروس كورونا المستجد ، وحقق الشفاء التام لـ1200 منهم.
وجاءت الزيادة الكبيرة في عدد
قالت منظمة الصحة العالمية، إن تطوير علاج ولقاح لكورونا يحتاج إلى 30 مليار دولار.
وأعلن تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير عام المنظمة، أن اللقاح قد يرى النور بعد عام، وذلك على عكس العديد من الترجيحات السابقة بأنه سيظهر أواخر الصيف أو على أبعد تقدير في
أوصت وكالة الأدوية الأوروبية باستعمال "عقار الأمل" ريمديسيفير لعلاج كوفيد-19 في الاتحاد الأوروبي.
وسمحت الوكالة، الخميس، بـ"تسويق مشروط" لعقار رمديسيفير المضاد للفيروسات، مشيرة إلى أن هذه التوصية يجب أن تحظى بموافقة المفوضية
أعلنت الجهات الصحية في دولة الإمارات اليوم بدء المرحلة الأولى للتجارب السريرية الثالثة للقاح معطل (محتمل) لفيروس كورونا المستجد ( كوفيد -19 ) وذلك في إطار رؤية القيادة الحكيمة للدولة و التزامها بالتغلب على الوباء من خلال التعاون الدولي.
جاء ذلك عقب
فجرت دراسة أمريكية مفاجأة غير سارة توصلت إلى عدم فاعلية عقار هيدروكسي كلوروكين ذو الاسم التجاري البلاكونيل المضاد للملايا في علاج مرضى فيروس كورونا المستجد.
وحسب الدراسة التي أجراها معهد الصحة الوطني الأمريكي فإنها شملت مجموعة من مرضى كوفيد-19 وتم
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله