اعتمدت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية، تقنية "دي.بي.آي" ( DPI ) القائمة على استخدام أشعة الليزر للكشف عن الحالات المشتبه بإصابتها بفيروس كورونا المستجد ( كوفيد-19).
يقوم الجهاز - الذي طور في دولة الإمارات - بفحص عينات من الدم و قراءة
بتمويل من مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية وبإشراف الدكتور الإماراتي حميد الشامسي استشاري أمراض الأورام والسرطان الأستاذ المشارك بجامعة الشارقة رئيس جمعية الإمارات للأورام تم إنجاز بحث علمي يعود بالفائدة على مرضى السرطان العائدين إلى
أثبت العقار الياباني "أفيجان" فشله في علاج المصابين بفيروس كورونا المستجد، حسب ما أعلنته جامعة طبية يابانية، اليوم الجمعة.
وقالت جامعة فوجيتا اليابانية- حسب ما نقلته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية- إن الفرق بين المرضى الذين تناولوا العقار على
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، عن تشكيل لجنة مستقلة لمراجعة تعاملها مع أزمة جائحة كورونا والكيفية التى تمت بها الاستجابة للأزمة فى استجابة لاجماع الدول الأعضاء بالمنظمة على أهمية تقييم الاستجابة لانتشار الفيروس.
وقال مديرعام المنظمة الدكتور
استنكر تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انسحاب الولايات المتحدة، من عضوية المنظمة وبالتالي تمويلها.
وحذّر "غيبريسوس"، في حديثه إلى ممثلي الدول الأعضاء، اليوم الخميس، من عدم
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله